الأحد، 16 سبتمبر 2012

أنا وأيلول وتلك الساعات ....


أنا وأيلول وتلك الساعات ....

ولون جبينك الذي كيف ومتى سأجد له معنىً..
يُرضي غرور السؤال
كنتُ وألآمي بعض صمت من اجتياح الموت الأكبر من بضع حياة ...يعلمني كل لحظة بِكَيف أستفيقُ من لا نوم
لِ أرسم المحال..بالمحال
أعرف اني لم أجرؤ أن أخبرك لأكثر من ضياع بدونك
أن أقترب
أن أحبك أكثر
أن أكون أكثر من ذكريات تَيَهت معنى الخلاص ...
وبِكلما اقتفاني ...عطر ثيابك
و ارتباكي كالمهاجر في وطن غريب
كل جهاته الحُمى ...
يحتل روحي فأيامي وساعاتي....
وصلاتي ودعائي ...
وأنت معي بكل خطوة
وكيف لي بافتقادك وكلما ...
صبرك معي....
نظراتك بقربي
كفيك ال تصنعاني...
فأشعر بالخجل من وجعي ... أصبر وأستمر ....
(اشتقت لك)

سمرالجبوري

ليست هناك تعليقات: