الخميس، 29 سبتمبر 2011

شقيق الشرود/سمرالجبوري





( شقيقَ الشرود))

لربما في وجد عَبقٍِ غامرٍ.....والفكر يُفلِت من مداه......

لربما....كل الشؤون.....قد كان خوفا من مداه
حين الترقي ....أن يكون.....ماكان يعلمكم سواه
لكنما......كَفَر العيون.....حين اعتقادكُمُ سواه
أو حينما.....غار الليالي ...ناسيا ماقد يكون
حالما شاهَ التراويح المعتقةَ المحال بألف كون
غاديا...ماءُ ولون.....سابحا....سمَر النجوم
وازِع النيران قلبهُ ياأبياَ...ما انحنى.....داسِ على كل الوجوم ...معانقُ....نجوى النجوم

هَرب َ الأنظار عن غِل العيون........واستقل الموت يُجديهِ الحنين

لأطريق أوضحَ الدرب حياة..............لا ولامات بأهداف المعَين
غارق يستلهم الباقي :نزيف.....حين قُد من عَماَ حيفَ الوتين
دع ودعني سابح في مقلتيك......بل وضيعني بلا روحي وطين
بل ودعني أرسم الشوق جمال.....حيث أكتُبنيّ والحرف الحزين

وأميييل للأوراق رقت من صدا بعضي تُعاندني الخطوط

أهمي بروحي قيد موعود على متن الحروف.....
بِبعض تَماسَكٍ.....وكُل بعضيَّ مركبُ الألم الشَطوط
والليل ناجيٍ من غَرق......والفجر أبعدَني الخيوووط
أتوجس الكلمات حتى .......أتبع الوشَم الأثير.......
لِتُمسِكُني به كألف ناموس يَحلُّ ....
وبإالف سِكّين تُقطعني أمووووت ولا أدري إيانَ يادميَّ العبيط
والرَس مزعومُ البغايا ياحناجرهُم ولا كَفَت تَويط
أحادهُم....طَرقَ النواعي مِن تمسكُنهِ يموط
وآخرينَ تبايعوا بِدم السفاهة ماليُخجلُني ...على أمري وسيط
والثالثين مقيدين حَدر الخنوع مؤازرينَ صدى التكالُب حينَ شيط
والرابعين منهم أنا......أيان يَسري النهر......تَسري ياعيوني قيد عُرفهمُ ....بسيط
نَسقي الحديقة من دموع ماتمل وما تواعَد عدها شمَل الرحيب بل العهود وكل قَلب قد يلملم ...أينما ضاع :بَِشوط


سمرالجبوري

وطنُ عَجَبْ/سمرالجبوري



وطنُ عَجَبْ..........

عجبا و دهر ٍ قد تسافك ريعه حين انبرى قوم شتات وحيَّ فِكرهم الأسف

يا كم ونادوا بل وزادوا صوتهم حرية الكلمات من نغم الصلَف
حتى تشكّى من عويلهم الطريقَ فما أزمّوا أو تواصَلَهم .....أزَفْ
أأقول ياقدسُ وماذا في المقيل يجدد الحيف التَِرف
يتمسكنون الغرب أعلانا لهم وكأنهم هم الغريب ..وغربُهمْ :هو من يَقِف
يتحاضنون....يتماسكون......

يتزاملون ببعضهم كل الشؤون
والشعب ياشعب الشهادة والأسير...
باق بِطَيرِ خواطر الربع الخَرِف
أم قد لأذكر ياعراااق وهاهمُ رعيانهَ ُجُفُلُ عَجَف
أم قد ألومكِ ياعصاهم يا غَليض على الظهور وهم كما كانوا سّلف
لامن شرارة موقد قد تسعف الآتي وتقطعهُ النزيف
ولا جنينا أن نقول الحمد بعد غَصوصّنا بِدَمِ الجباه
أم قد أقولك يايمن ماذا أقول........كيف المقيل وكان نصُر محتَرِف
والقوس قد دَك المعاقل زفرةَ كادت لترديهم وتنهينا المقال
ياللسؤال
كيف الجواب وتلك ذمة أهلنا قيد الزوال
ماشَرّعوا الا كإسم في ورق......تُطري العيون صدا المحال
والناس أورعَهم وقف......حين الشجاعة والمتاريس الثقال......
لكنما حين الهتاف ان ادركونا حُمرُكُم.....وَقفَ القتال.....
والشَين فيما قد وقف.....لِما قد وقف........أين الوعود وذمة المقتول والحينَ وحين
أين المناداة العقيم......
تُكَفرونَ صدا الشياطين المُقين
ثُمْ تتبعون أوامر القِرنَ السَخف
ياللمصائب ياوطن...............كم قد ننادي أو نذم قبائل العرب الصِناف.......والجهل حين َ المُعترك لاغيرنا تابْع لمتبوع المذلة للأسف
ياللجباه.......اليابسات بُِزخرُفِ القول الشفيف........
بل صار حق القول إنا ... يا لَ إنا ...قيدهُم عُطَب التحارُف والحَطيب
وبلا خجل.....ولا أسل.....ولا لأيٍّ قد نُضيف؟؟!!

سمرالجبوري

فديتهُ كل القمر/سمرالجبوري



(فَدَيتهُ كل القمر)

حبيبي....... أكَلِلتَ الحيف ظنونك من وجودي.......
.بل سبحان من أبدر القمر في الليلةَ ملتحيٍ.....يُمررني السطور....لأكون والقصيد .....وجد ماسات:كم بقت تَحير بين شفتاي......فتقت لتلك المزنة.....فَلِتُمطِر.......في عيوني.......للأبد.....
أكُلَما جئت الهوى أشكوه أمرَكَ صدَّني
وتلا يُقَّطعني الصبابةَ من هواك وما كفاه 
وأفوِضُ الروح السطور من الشغاف وأنحَني
فأُلَوِنَ الأكوان عيني أحمر الجمر الغضى
دُمْ بالحشاشة ياربيعي ...قيد همسِك ضُمني
وتَروَ بعض الروح تهميني لصبوتك الشقا
كبر الحنين وما اظنهُ قد ليجدي مسكَني
بل قل تعداني دِثارَ الروح ضمئانا مَضى
والتف حول القلب من آلام شوقي :مسَّني 
وحلول طبي في يديك وفي عيونك :مُنتضى
مُستسلم الأحلام وعدي في مرامك..
.أشْدُني نور القوافي قادني في بحر عينيك اللضى
************

وتمادا نورك الأبيض والأسود ألوان المغيب
رَحْبَ صوتي....وصيامي وقيامي والنحيب
ظالم أنت بروحي حين فارقت ثوانٍ لاتجيب
كيف بي والعمر يتلوني غريبات المشيب
يامعيني.....مامعي غير سلامي هكذا حط النصيب 
قل فما بعدك للأيام شمس...قد تُخاتلني المغيب
قمري انت وأياميَّ كل العمر يا أنت المُجيب 
********************
كاتمُ أدري ودربي ما كتَم....... ودليلي:: رعشةُ بين الضلوع
بَهْ يسابقنيَّ روحي والطريق الآهِلَ الشوك و رغم الشوك:: آمالي تَضوع 
سِرُّهُ الله بِعمري :حيثُ لاسر عدا قلبي فَجوع
والسنين الحالماااااتِ في عيوني ياعيوني أنت ...صبري والرجوع
أين مني وأنا منك أغنيني وأهميني على وزن الدموع 
ثم تأتيني كوهج الروح بل حطّتْ بِعينَيَّ صواخيبَ لأغدوك بخورا و شموع 
خااافِتُ أكثر روحي...مرةَ....ثم حيث النور أرسى::لاهجوع 
حيث كُنا....حيث إنا....حيثُ أنت الأن عطري والمساحيق وكُحلي.....والليالي كلها فيكَ :أضيع 

سمرالجبوري

ألا يمكن/سمرالجبوري


ألا يمكن ألا يكون.... أن أسهوك أو حتى لأنساك لبعض الدقائق....... لا أدري لكنني الان اتذكَر بعمق تلك الابيات التي تُرددها قبل يومين......حين راجعتُها...وجدتك أخطأت بين حرفين أو ثلاثة (الضاد والضاء).......... أما تتلوها لي ..أم تراني هو اني مازلت هناك ......أرى وأسمعك..............
أتلوني قصيدة من حناء....أتَمها كُحل السهر
وضيِِّع الطرقات :دَمّي يركض الدهرَ سَفَر وألهمني ....
أقلام ضوء خافتٍ....
وخَزَ الجفونِ وما استقر وارسمني......
بين مطالِع الأشعار دمعي ..والعِبَر
قد صالفتني عيون أيامي عَليّ نواظرُ .....
عاقِ البَشر خُذني إليك الى الجوانح ضمني.....
منسوبُ أو مكنون....
أو مكتوب شوق وأتلُني.....وحيي سمر

سمرالجبوري

الاثنين، 19 سبتمبر 2011

(أنا ودجلة بغداد)/سمرالجبوري



 (أنا ودجلة بغداد)
حبيبي.....
يَ جور الشوق لو جَنّ ليلي دونك
صداي الموت حين اسمي بِدونك
أريدك: ما اريد الدنيا دونك
عَمَن علَمِت روحي ع الأذيه
*************
أؤمُه زَيحا الى جانبي ....خوفَين أن أرتاب....أموت ...وتضيع الصلاة......
يا أماكانت الليالي ...لترحلَ بَعدُكْ....أم كان للنهارات نَزق الكفار؟؟
أيا واحدي.....واحدي أنا ....أيانك ومُناجات الكتاب......
حين غُصتُّ..بِترتيب تجويدنا ....رُحتَ تُردِد...وأنا للغياب.........
************
عجب يا صاح ::
دربك من سبقني مشِّيِته وَياك
والأعجب تِلاوه وياك من لاواك
بس ماحسَب آني دموع تنثر روح
تَيَّهت الدرب وإنتَ الهويه
وأصير ويه الهوى مراااات شوق وعطر :
ومرات ارد اهوجس رسمك ورسمي
......كَنْ مات الفراق وقربُت دنياك
والوحك هااااك يابسمة الدنيا وقُمر لا ماتَيَه ْ أُرباه
يِشوفك ذاك يا::مامَسَّك بإيِِد...بس مسّك إبروحه وعانق الأآآآه
متاع الناس زاد وملح وسوالف سعاده إتغني يابويه وَ ليلااااه
وانت الزاد زادك دَمّي والنحر الِنِحرته بلاية حد :إتلاه
***********

 
وَتأنِ في قلبي لهيبك منسكي.....قولي لذاك الدرب كان غريري
ماقد مشاها حيث أغبى لحظة.....لكنه بهواي كان ضميري
وتعاندي فيض العيون سرابها......بل قاتليني أينما تَعبيري
بل مزقي ورق الحنين وأشرعي....بِِ لمّ صمتي وارمه بِ عِبيري
ماتت وأرثيها مُمَزقَ رحبها........كُتب الرحيل ولاتعودَ تَجيري
****************

 
أريد بلا دمُوع أبجيك روحي تموت......وأريدك ماتشوف الصار بيه
يبويه الما إلك مثلَك ولاصار.....من مثلي تراني الضيم بيه
واريدك ما أريد أخلص بلياك.......خلص عمري وصفيت اني الضحيه
أشوف الموووت ياخذ مرة بالناس........وانت بألف شهقاتي عليه
لكان اصبرت من شهقة ولابات.....بس كل لحضة رسمك ...دار بِيّه
وسِهَيت ويَ الفكر دردَك والايام
وذود ابروحي من خالفت لَوهااام
أدور بالملامح وينه إسمي
وأثاريني طلعت :من صاحي و حلمان
وعليمن تنقِضي ياليل :لتروح
بعد من هُوْ اليحاسِب كل الجروح
وش تحسِب... تراك اليوم مذبوح
أنت الليل وحدك : والسَطِر نوووح
خسران ويه قلبي وين مااروح
وكل عضاي :وك يبجَنْ عليه
سمرالجبوري

    


جبل الصبر/سمرالجبوري



جبل الصبر......


..أيكون بهوَ الصَبر ممزوج الهوى.......؟

فَمن أجداه؟؟؟؟وَمن أتاه.....

وَ علامَ خُط جبينه صرخات ألوية النساء؟؟؟؟؟؟؟

قلائدا من كُل آهٍ أو ترتيلا تُسابقَ صمتها ....

ياروعها كيفَ احترى صَفوَ الزمان بِلَوعها قَيَدِ الجوى.......

لِمَن ا التطاولُ صبرها ياصبرها ينقاد فيضَ المُرِّ جودُ :: بين خفقات النوى......

لمن البياض غدى إنجماد العين :صرعى باللذي ممسوك وحيْ ّ.غِلَهُ::حَوب الوتين
..
مثل الجلييييد وقلبهُ نار تُحمحم كالوجود على زهور الربْ ..

تأبى أن تَفي دين الخراب....

 

إلا الصلاة وتائقَ الدمع الروى.......

لِمن الحنين.......لمن التغاضي والأنين......

والصبر شاخَصها تَزَينَ حَيفها نورُ أتاها عُرفها كل السنين .....

إلا لتمسك مِن زمامِ الروح تكوينُ يُعادل ما التوى......

فاتلوا :بِ شكر جمالها روح وراح......

وأرفق فلولاها فلا حق إستوى...........

سمرالجبوري

السبت، 10 سبتمبر 2011

ياعراق الروح/سمرالجبوري

 
ياعراق الروح
تَوّاج قلبي من همومٍ وجدهِ::أسلانَ مابين الربوع حنيني
وسحييييق عمري جالهُ مَرّ القذى.......مسكونه عيني خضاب ::مَعيني
هوذا وسِحركَ ياعراق الكون علَلَني جمالك من جفوني...يستقينييي
ألف فداك.....روحي فدااااااك:: وكل حرّات الطريق تنازعت قلبي لتبدأُني بِحبك...فانتَهيني...........ياعراق
 
سمرالجبوري

الخميس، 8 سبتمبر 2011

قمر ايلول...../سمرالجبوري



قمر ايلول.....

ستة زهور أو ستة جنود أو ستة ِ من أشقى ماخلق الله من هدوء وجنون عقل لم أقتفي وصولهم لحد معين في تراميهم بين خطوات الكون ....أو تهاميهم مابين التكوين وأقصاءه....وبين مايمكن أن نتخيل ما ألى أين وكيف يقصدون(أبنتين وأربعة أولاد )أولاد دهر أو أصدقاء الأهل للأهل..........


حين كانت هواتفنا العضايات مسخرة كنا مانبخل على الحكومة في طرح وشرح دروسنا واوزان عقولنا من خلالها .....طبعا كان لدينا اجتهادات خاصة حيث مذ وعينا انفسنا نرانا لم نفكر في اننا يجب او نعاهد بعضنا على البقاء معا رغم كل شيء.......الشيء هنا يعني بعض التفاصيل مثل المسافات التي بيننا والأعمار المختلفة وأيضا أسباب تعارفنا ....والأهم كنا ومازلنا معا رغم تشذيب الاعمار وتصليح المدارات بين الدول وايضا رغم ان الكون يسمينا الآن (كبار)

باسمة :(الأجمل)
سيف:(المعاقل)
زيد :(الخيال)
حيدر:(أشقر)
وسمر/(الأنا)
والكبار هم نفسهم من كانوا هناك.....لم يُعتنى طبعا بما يفعلون أو علام يتفقون ....كانوا هناك في مرةٍ قيد لقاء في إحدى مرابع الشمس في دارٍ ...كان يبدو أقرب منه الى حصن ذو حديقة وحوش واسع.............الموضوع..
.....لله ماعملوا وما عملوا وماعملوا من مصائب........تارة..هم الوطن(عادي جدا)ولا حرص بشيء دونه.....وتارة همُ المدللين.....وأخرى هم المجانين كما سماهم أبي :::على انه وربي كان يعرف نوع ذاك الجنون بل كنت اراى علائمه بوجهه مرارا ::طبعا بعد ان ينتهي الأصدقاء من أمر ما......وبالنجاح طبعا........على فكرة:كل نجاح كانوا يطالونه كانوا يرجعون لبيوتهم ينامون ليومين كاملين....ولا اعرف السبب وماعرفت للآن........الكل للكل وللواحد الكل....بلا اتفاق وبإتساق عجيب يكاد يكون كأوتار مدوزنة على مقام (البيات).....لا لشيء سوى للا ندري والحمد لله...........والآن..........

(سيف :ياسيف المعاقل......

يامن ترتوي من عينيك المناهل .......
ياشارد الشَعر المهرول في جبينك يقتص من الجمال :كل ساحل......
يابدر سوريا ووجد الحبيبة ماخليتها تشكو...القوافل........
أنكون حقا :تعدينا الأربعين
أم تلك الرصاصة في جبينك :تعني :قد كبرنا ياضنين
أم كنت خالفت الدواسير الأؤلى حيفنا :::
وذهبت تُردي بصوتك الملاعين
ياحّر أختك قلبها ....ياعمرها ياغالي المعنى صدى العينين
أما كنتَ...ككل مرةِ لنكون......
أم قد تبلجت الشموس لقلبك أقرب من الشرق.....فياهبة اليدين
أتسبقنا لها ؟؟؟؟ونحن بها الأولى معيناَ وحنين
ياللشهادة ::سيدي....ياللتراااااااااا
اااب وما فدى .....يالليقين وطِبت يبن الأكرمين
....كن يامعاقل.....كن غرة الاحباب لفلفك الزهر
كن بابتسامتك الجميلة للقدر....كما غوالي العين ينزفك النهر.......حبر وعَين......نمشي لباسمة الشموخ مدى العُمر
كن :كيف تذهب دوننا لامن صدى.....لامن يُشَيُعك الحِدى...أنت الهدى
كنت مطمئنا ياعزيز الدار ياقمر ا يسابقها الشموس لتنجلي حقا بدا
وقد بدوت بحضنها أم السماء وريع مشهود الفِدى.........تلك التي نالتك حُرا ماتعدى أو غدا
الى الشهادة ياملاقيها السماء ومن سكن)

سمرالجبوري

حوليات دانيال الأسير2 ( كما الوحي المهاجر...)/سمرالجبوري



حوليات دانيال الأسير2

كما الوحي المهاجر...


يافكرةَ علَّ الطريقَ شؤونها حتى عَتِلتُ لها أشكال أوصالي

يازهرةَ: ضل المدى عطر المدى عبق الرحيق لها مكنون أحوالي....
والشعر: :أرجوحة الصلواة في مهلكي....والعُرف....أمالي
والشعر: :ملحمة التجانس طي الروح....لمّا يجودُ بإ سمالي
والإسم: :اني والهيام كمزنةِ....ماتقصد الأحباب..غيا..بِسؤالي
وسؤالي َّ المجرووووح....والشيب قيد الرووووح.....والوحي جزاع يِتَلّ النفس......يهميني بأشكالي
وعلى محك قوافلي الكلمات.....كانت ومازالت لَدَيّ على روحي حبيباتي.......لكنما: :خرقَ العميلُ ببيننا ...صِرف الجهالة والقنا ....ضالي
والدرب ممتحنُ ويالتعجبي.....أيان أوثََََقَهُ........ميؤسهُ بالقصدِ....مَيالِ

*****************


مضضتها بِيَدي لواعج فَتكَتي......لتكون من وحي القساوة مبتدرْ

ووضعتها تعمى عيوني:شِدتي......لتجود يا صلصال قطعا بالوترْ

*****************


أنا في غَيرِ معلومِِ الهُدى فََخرَهْ

أنا المكلومُ والأعطافَ من شَجر الغِنا .....رغم إقتناء الخُبز أشعاري صدى.. خمرةْ
أنا الأحلام والاخوان والضِلَّ الضَليلِ بِِ ِعاتيَّ ...الحسرة
أنا الموعود بالخُذلان أنا الألوانْ بلافرشاتها.... أذِرَه
أنا الكل الوحيد بِطي أفكاري....بإسحاري...أُعاجز
ني المدى سِحرة
أنا الأمُّ..
أنا الأرضُ التي ماجالها عَنتُ ولاطالت أمومتكم بحرف يُقصِر الأثواب على حُرة
أنا الوجد البعيد ترامَ أطراف الدليل وطنْ......دليلي قيدَ
(ذي الفكره)
أنا المهموم من ذاتي على ذاتي ولا قصد الذوات بأيهم أشرَه
أنا الأوجاد والأيام ماجزِعَتْ أحايل دمعتني تصلوني الجمرة
أنا إن كان احبابي :بكل سلام ::كُنتُهمُ بِكلهمُ..... فَكُنا للعلا فِطرة
أنا الفطرة......أنا التاريخ والدرب العصي الدمع .... أُساوي القُبحَ بالنُدرة
اناهُ الشيب بغداد الحبيب وما.... ضََللَتُ بدينِهِ :نعرة
أنا الايمانُ والأخوانُ والشعراءُ والنار البهيج يعلِلُني الصدى: قَهرهْ
أنا الِمتراعُ من لَوعي ...أنا المغرور بِدموعي.....أنا ياعقلي َّ المجنون......تركت عقولهم :حُرة

على فكرة؟؟؟!!::

أنا امراةُ .....أنا امرأةُ .......أنا المضمون :: والفكرة

قصيدتي(عبق الأثير):من بغداد تسمو أملا يجبُل الأصالة ردا وفخرا بقصيدة استاذنا رابح بلطراش ورائعته(طيف شِعر)

اللوحة للفنانة :عايدة الربيعي/العراق


قصيدتي:من بغداد تسمو أملا يجبُل الأصالة ردا وفخرا بقصيدة استاذنا رابح بلطراش ورائعته(طيف شِعر)


طيف شعر



هــل كنْتُ مثْلكَ ، في الأحزان أشْبـِهكَ


أوْ أنتَ مثــلي، بحُــزنِ المـَوجِ تُشْبِـهُني


ما مــرَّ صوتُــكَ بالخلجان يحْـفُـرهــَا


الاَّ شَعـرتٌ بهََمسِ المـَـوج يحفـُـرُني


منْ كلِّ غازلَــةٍ أعطــَاف َ فتْنَتهـا


والمَــوجُ من حُسنِـها ، للعمـْقِ يقـْذِفنـُِي


وضَعْتُ يـَـا غُربتي ما كنتُ أحْمِــلُه


وجئتُ وحـْدي لبحـْـرٍ كيفَ يَـحْمِلُـــني ؟؟


هَـــذا الطريقُ نسَى أسْــرارَ قِصَّتـنَا


هلْ كنْتُ أعبــرُه ، او كان يعبُــرني


سـألتُ عنــْكِ هنـــَا ، ناديتُ من سَبـَحــُوا


وهـلْ يجيبُ الصَّدى ، والرمـْلُ،، يا سفــني


بلطرش رابح

..........................
...........................

عبَق الأثير


عَلِلني بِساري الطيف أفكاري


وأدركني أستجب للنار في شجني


وأتليني شجون الليل مابرِحَتْ


تُحايلني عن عطرنا الدار تهديني


فأمووووت بألف آهِ وما تمَّني سؤلٍ


ثم أحيا بدورات التذكُر... تُحييني


تعَوَدني النصالَ ودونما رَميي


والنبل في قلبي...في لب تَكويني


إسمي وأسمك مخطوط غدا أمما


والروح بيدارها الأمواج تَعتيني


والشوق:مامل المطارق أضلعي


والموت أدنى من ثناياك تسبيني


والنور :عمري حين مّسّك مبسمي


والعيش دونك لا أروم َ مَعيني


والآل :أنت...وصحبتي والمنتهى


ودونك الكل كُفر...بالحق والديِنِ


فكَم من مغالٍ جالها لَياَ


وكم بمنقوص الهوى :شِيني


تالله لاغير الحبيب مفازةَ


ولا بغير الحب عُمرُهُ الحينِ


فأطرب واثنيني فنون مناسكي


واهنأ واروي نبعةَ العِينِ


فالدرب مادام الحبيب مواسم


أوطان قلبي وآتونَ تَكويني

سمرالجبوري