السبت، 29 مارس 2014

متلازمة العُطل






وردنا أو شُبه لنا بأن غدا عُطلة ولا أدري أأكفر أم أشكر.....


يا رب أرباب العطل

وَشوِشني

كيف ستتصرف غدا بوعود العمل؟

إفرض يحين المؤتمر

ويصطفي المريخ و زحل!

فهل للشوارع أن تخلو ببذخ (الصفنات والغزل)،

لينام الأنام سعداء

وتمضي أرتالكم للعسل..

أي صراط، .. أي دستور

بل أي عمر سيندمل

ألا... لا رب لكم، و لا وعود

و كل ما تجيدونه الفشل


سمرالجبوري

11/3/2014م



ليست هناك تعليقات: