وكتبت فوق سطوريَّ الترياق اسمي في الهوى و ظننت أني حين كلي أرتجف بأنني إلا مداد ووسمت روحي عهدها مغدور حقِ: ما تأنى فانكوى لكنه يا ويح صبري آمل متحير ....حين الوداد راجعتك يا أنت روح قصيدتي ألفا مواويل الهوى ودرجت دمعي يغسل الآهات يسلبني العتاد لا سيف مني قد يجود ولا بكَيفي إن هما إلا شجون الشوق ترجفني لتفضحني العباد ثم استللت وريقتي مما بقالي من قوى أرجوه صمت صراخي المكتوم غصبا في البعاد أن يرأف القلب اللذي خلاه يوما : وانزوا قدمتها حرى جفوني ترتجي رغم ألأياد فتلاني الروح الذي بيديه تلك وبالنوى فقلت: يا نور العيون وهذه مكنون نحري بانقياد إني وما مني وكلي غارق في حبكم أشكو الجوى ممشوق لحظك يفتك الخفقات من قلبي نجاد فأجاب والقلم الجميل ك راشق أصمى برميات الدوى يامنيتي ~هلأ كتبتي أسمك في صفحتي عبر السهاد يأنت صافي دمعتي أترى بأسمي فالح حين الذي كان انطوى ام صرت تعتمر الغرور.....فانني نفسي ولا غيري أعاد فسلام صبري متمم مني اليك قد استوى وحبيب عمري ان أتيت وان ترائيت العناد سمرالجبوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق