الأربعاء، 14 ديسمبر 2011

((اقتران الروح))








((إقتران الروح))

هيفاءُ آمالي تعلَّلَتكَ الهوى أيان منقلبي :تَبق آياتي العِظام
حيانُ ياليليٍ ممزوج الهامي....نور الوجيد وَدَيِني صرخة الأقلام
هل زاغت الأيام عني لتأويني..بين السراط وبينَ النار والأحلام
أم ياترى أيني ...والهاجس الموعود...ماعاد يكفيني والروح طبقوح شوق ٌ وعين مُدام
أسقتنيَّ البَينِ وأسكرت وجدي.. والصوت باتَ شراعٌ تَحتَدّهُ الآادام
والكحل والمرواد والليل منثور والأَولَهُ الباقي فينا غدى أوهام
ياكم شجاني خسوفْ ليلةَ الأمس ..وكم غزاني رفيييقا عطرُك المقدااام
تالله فيم عساني....أنسَ أجنحتي بل كيف تسلاني
والحب والأيام


وأعودُ لأماني

أخبرُ النهر تراتيلا وأمضي ...
حيث مرجوعي َّ منكَ وإليك
فيعود من صداه كيف يُثري...قد غدوت الباهي الشوق عليك
ياحبيبي ..كلما جئت وأدري...جئتني الحب سيوفا بِ يديك
وعتبتَ الدهر يمضي قَيدَ سِري
وتزاحمتُ شؤونا لاتفيك!!!
ثم تنهرني أمري كيف مني
والحديث الباق لاشيء لَدَيك
أعلمُ المكنون والعمر بِ كَفّي
وأراك الباذخ المعنى شريك
واااصبٌ من ولَهٍ أمرهُ حيفي
طاب في مرسى الحنايا يصطفيك
ساكنُ في كل مخطور وخاطر ساميّ الأهداف 
يُثري الأماني فيك


ثم إقرأني
و تلقاهُ كَعُمري والنظر 
وتذكرني ... ياااتلك الصور
فكما ذاكّ عنادك...ذا وَحدّيْ 
سِدرة المعنى تجليٍٍ وفخر
حيث أدريكَ وتدريني وندريّ المُعنّى والخبر
فلقد ماعاد شيْ في الذرا لي مِنك فيَّ 
لا ولا كنت أمرتُ باختلاف في جوى شح يديَّ 
انما كنتُ ودمتُ.. وانتفى الأمر وآاانْ
...أأكونُ غيرَ مثلي.. قلبهُ كل الأمل
وكذا حين استدرتُ الحين... والمقسوم مال
ياصبر روحي 
يالي حبيبَ عيونه ماخالف الدهرُ وما أطال
ولا بلحظٍ فات ....أيانه همّال
بين الظلوع ذوى...والحب صنف حال
للمترع الإلهام...والصبر في الترحااال
فانصرني ياعمري
حيث التناصُر آت



وسأكتفي

سأكتفي لِحد الآنَ بما فات
سأكتفي:::بما وَ كُنتُ من ذكريات
وليكتفي ليلي بصمتيَّ والرُفات
بل يختفي دمعي بصوم الطرقات
ولتسكت الأصوات مني تنوي الهجوع
دعني تعبت زماني والقولُ والموضوع
وزمانيّ الموعووود...مرتحَلٌ بِثبات
فذاك ماضٍ لم يرد الا شتاتيييي
تَقلب َ الألم المُبَّرَح يشتهي
والنقضُ في عُرفي سموما في سُبات
ولأنه صار الوجود
ولأنك الحُرَ الوعود
بِرغم انف الكبرياء
والعمر شاقولَ العُدول ماخل في رسم السِمااات 
والدم قيد لواعج المنفى ..حياة في حياااة
وأخُ الرياح وطي مفخرة التريث والأبُات
هبني لأرحل قبل عمري 
قبل موت المعجزات
ولأكَتفي لِحد الآن بمافات
وأكتفي بما وعيت والذكريات

سمرالجبوري



ليست هناك تعليقات: