((السيدة سمر الجبوري في زيارة للعوائل المهجرة))
هي تينك الدمعة التي لا تعي الوجوه
لا تعترف بقيافة المارين على عجل
لا كما تعود يسوع أن يتمتم تراتيله عشاءا أخيرا
لا يظمأ أو يجوع بعد انسكابها إنسان
أو ليتسنى للحروب تشعر أكثر من القبور السائرة
تتجه بالسؤال للجالسين على رقاب الشعوب
للرسوب بدرس الترجمة الآدمية
تلك الدمعة التي تنتظر لتسمع جواب ...
متى نعود؟
متى يعود أبي من التراب؟
متى و متى يا صمت الإلهة
سمر الجبوري
2/9/2014م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق