وردنا أو شُبه لنا بأن غدا عُطلة ولا أدري أأكفر أم أشكر.....
يا رب أرباب العطل
وَشوِشني
كيف ستتصرف غدا بوعود العمل؟
إفرض يحين المؤتمر
ويصطفي المريخ و زحل!
فهل للشوارع أن تخلو ببذخ (الصفنات والغزل)،
لينام الأنام سعداء
وتمضي أرتالكم للعسل..
أي صراط، .. أي دستور
بل أي عمر سيندمل
ألا... لا رب لكم، و لا وعود
و كل ما تجيدونه الفشل
سمرالجبوري
11/3/2014م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق