ظننت مِن ولهي عليه بأنني...
قد حان موتي والتراب ثواني
كتبتُ فيه وصيَتي وختمتها
من بحر عيني والقصيد جفاني
ما ذنبها تلك الوعود تيَتمَتْ
ما ذنبه قلبي صداه يعاني
مازال همس الموعد الماضي يدور
و يستبيح جوارحي و كياني
وكأنني ما عشت من هذي السنين
إلا بعمرك حيثُ شئتَ مكاني
سمرالجبوري
7/9/2013م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق