لحليف العيد لخطواتك والثياب لعيديتي...خبئها لي لصوتك للشيب..أحبك لحماماتك الملكية المدللة....أطلقها للفضاء لجمال وجهك وعينيك وصورتي... للشهر الذي ولدنا ...للسنين للكبر الذي لانعترف ....ولن نعترف لمكتبكَ الذي اكره وكل ماحولك .... لقسوتك وغربتك الممتدة لأكثر من باقي ...وجودي لكلمة أتوق لأسمعها .......... وأحبكَ أكثر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق