كم أغبط طاعة النبض لما بعد ابتسامتك البخيلة
وكم تدركهُ أناملي و بعض بعض الغيرة
وكم أشتاق ويدنيني ذاك العطر ا....
تحفظه خطواتي اينما كنتُ ..وأكون
وأعرف كم يتباهى السوسن أن يَشيك كلما مررتُ بقربه
وأعرفني أجيد همس شيبك الذي توزع على أوراق عمري....
ورقة تلو أخرى...
حلم يجافيني لأحلم من جديد...
لون يؤرقني فأشتهي العبث بكل ماحولي..
و وطن أتوق لأسكنه؟...
ويمتهن المسافة لأبعد من الأقدار والأسرار
وأطفال الأمور التي تتقافز كلما احتوتني لتلمني دونك!!..
وليس إلاكَ وتلك النظرة المتجسدة في كل هاجس وعبرة
ولا إلاك ....
من أول همزةٍ...حتى مطلع الفجر
...........................................................سمرالجبوري
1/8/2013م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق