فتنة حمار قطر وقرود العثمانيين
قرد على سبيل المؤامرة
في متاهات الصحاري
تغلغل قرد وكان قَد أُسكِن الشجرة
قرد يتنافس جدارة قرد
قرد يُعلم الجرذان أن يتمترسوا الطاخ
ويتقافزون على الطريق العام
قرد قبض الستين مليار
من قبَيل أو على سبيل حمار
مليار للنط على المسرح
ومليار لطبع السيوف على القماش
ومليارين لحفلة القاعدة
والباقي لقضم قضايا الذبح
فمِن أين جاء القرد؟؟
ومن دس في جيبه الموز أولاً
وأمَرهْ؟؟
كانوا ثلاثة مناصب
اقترنت بهم مغامرة
عجنوا للحى الحناء
واحكموا كتاب المناصرة
يصلون صوب المناكحة والمصاهرة
صه أجبنهم
وتجحوَر ذو السِنَين
وبقى للقرد أن يكون والٍ على الإسلام
من فتوى العراعرة
*
الثمن
الباهظ الذي يدفعه الشعب من دماء أبناءه كان نتيجة الأخطاء الكبيرة في
تعميم وتحجيم بعض من تُصادق عليهم وسائل الإعلام وأخلائهم في طيات الحكومة ،
وبعد ان تبينَت أهدافهم في اللهاث على الكراسي وجعل المغررين يتناحرون طبق
الفتن التي يتدارسونها هم وأسيادهم في القاعدة والعبيد في الخليج صار لزوما
أن تنتهي هذه المرحلة والأكثر تنظيف الحكومة من الفاسدين المترددين بين
لعق (الدفاتر )وأفلام الدين
*
لامكان لحمير القاعدة وعبيد الغرب على أرض الرافدين أبدا
وألف تحية لأهلنا في الانبار وهم يطاردون جرذان التكفير والنكاح الى لارجعة
سمرالجبوري
20/5/2013م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق