اللوحة من تصميم الاديبة الشاعرة فاطمة الفلاحي
كما الأحاجي كما الأساطير ..
كما الشموع كما النذور
وكما لاتنتهي في أعمارنا الأعاصير...
هنـــــــــــــــــاك لقبلة على كفِكَ
وهنا لشوق استقصى بدائرة الروح
لا يفكني من أوله...
إلا لما بعد الأخير
وهنا لترتج الأنامل ..
مرة من خوف
ومرة للتنظير
وليس إلاك من عبقِ كل الحروف
تَندَتْ لتخضرَّ التصاوير
وليس إلايَّ و كُل روحي
أعبد لأجلكَ سراط السطور
وأعتنق اللا أدري ..
بأيني أصير
قلأَين الطريقة والعمر فقير
وإلام أغَنيكَ وأنا الذبيح
وجوهر القصائد ثمِل من دمي
لم يعد يغريهن جرحي الضرير
سمرالجبوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق