يوم رحيل أستاذنا العزيز:محمد السيد ندا
فداك الصمت والصوت..
والغصة والرحيل
أب لأولاده ما برحوه الجنة للرعيل
فداك الموت يحج الموت إن مر باسمك
(محمد
السيد ندا)
وسَمى مكتوبه
والمقيل
وتلتك التراتيل حيث زرَعتها
بقلوب أحبتك شاعراً ودليل
فدتك الدموع يا رخص الدموع
أمام ابتسامتك البقاء والسلسبيل
فدتك الصداقة يا حبيب الروح
والراحل بقلوبنا تميل حيث تميل
يا جوهر الإيمان والقلم التقي
والجنة على الأرض...والأصفى خليل
ببالغ الحزن والأسى ينعى مركز الأدب العربي
شاعرنا الأستاذ (محمد السيد ندا) حيث توفي اليوم في القاهرة وصلي على روحه
في مسجد السيدة زينب ووري جثمانه الثرى واثقا مستوثقا من جدواه روحا
ويقين....رحمه الله كان وسيزال أبا ومعلما ومدرسة للطامعين بقرب اللاهوت
والتميز بالخط الأدبي والتربوي و الروحاني الأزلي البقاء...نسأل الله له
الرحمة وواسع جنانه ولأهله وأحبته الصبر والسلوان
سمرالجبوري
15/ 12/2012م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق