( سِفر الغيوم )
سألتُ السابغات الرَيع فن الأماني
أبِكيف َ وأنا
الشجون بخطواتٍ تتباهى ورعاً من دمي
ألا يا وحيد المنى
إذ لامس الشهقة والدمعة تفر من هاجسٍ ...
يا عطرهُ مازال قبلَ الباب
فلربَّ يا ليل ما زال خلف الباب...
والعناد ....
يا جمر المُدامنُكَ العناد
والشوق وحرفة الهروب من زحمة الأنفاس
ودرب يختلي بباقي العطر وحيد...
عانق النهر جذلاناً بأنَّيتَني نعسان
وأنَيّتُ.....ما أنَيتَني
و آآآه لو تأنيَتْ
لو بَقيتْ
لو تأخرتَ وكنتُ رَضَيتْ
لما كنتُ للآن بمنسكٍ...عودته وعودني...
ذبح المشيب رغما على وجع الشباب
وسألتُ السابغات الرَيع فن الأماني
أبِكيف َ وأنا
المضمخ بالحكايات أصرخ من سكوتي
و الطينيّ بالهوى ...عشقاً يُراقص ألف موت ...
يركض على موتي
ومُجندل الإسم منعوت على نواصي الغياب
أأستنشق فرات اللحظة مسّ المداد
قضى كل خرافة العمر ..
فقط ليَعود ضائعاً ومُناه بلا وجودي
يؤرقني ارتجاف الأنفاس وأدرك كم يا سنين الصبر تتباهَين الجبال بعيوني
ثم تتسربلين وتتركيني دمعاً يعافِر الوديان ..
.وما يستريح
نجزِلَ من الغيب مطر العشق...
والأوَلَى بحق جالوت أو طالوت
لنا الوصايا.... و الحكايا
وبرسمٍ عانق الشجون تنحتنا الحروف قبل الرؤى أسماءنا....
حباً على مرمى التوابيت
وسألتُ السابغات الرَيع فن الأماني
أبِكيف َ وأنا
أوسِمُكَ بالتعبير قيد الشفع والليل...
وتُغماهمُ تباعاً ...فتَرَدهُم ...كالأربع المحرمات بعين (شاهين) منيع
تُسَيّد المُتون أنّا تُربِكهم من زمزم الهمس شَقاشِقاً
بلا تبقاءَ أثرا فغابوا ....ولا لأسلافهم ..
أسوَ الجميع
نبشوا الخلائق يسرقون أكفان القبور....
ويطعمون بيوتهم شأنَ القبيح
أم تُرى بحراب الظنون شأناً علا شأن....المُترَب والَهاً كالبدر..
يقطعها السموات غريق
كَمن باع واشترى أمهُ..
فتأنق باللطم متلبس شالها
...أللذي (حَوسمَهُ) وآن مدسوس الغبائن يستفيق
أم من القُوصر الأصل مالهم لون ولا دين
حُمرتهم لُحاهم...
.تَواعدوا ذبح أل (محمد) والمسيح
ملقا لبني النضير
وتعبئوا التصافي خُدام آبار الذهب ...
فساء الحكم والتَبع المُقرن بالنطيح
وسألتُ السابغات الرَيع فن الأماني
أبِكيف َ وأنا
وأنت المصطفى اللونين لون..
بردهُ النار بين الضلوع....
تًتابعهُ الملائكَ ..
وحيهُ الموعود نهر...
ما أتعبته بل تشتبيه قوافل الإسراء بَينات التشكك والسؤال
تذود....ولعاً بكَيفَ و إلا و يا درب المحال
و تكتبكَ المدائن روح زهر و موئد صبح
كم تواعدهُ الضياع بدرب الريح
إن دنا :روح و راح ..
ما ليمنع أو بكفَّيه...
وإن تعاقبَت المسافة ....
وكذا الرواسي لا تَطيح
سمرالجبوري
والعناد ....
يا جمر المُدامنُكَ العناد
والشوق وحرفة الهروب من زحمة الأنفاس
ودرب يختلي بباقي العطر وحيد...
عانق النهر جذلاناً بأنَّيتَني نعسان
وأنَيّتُ.....ما أنَيتَني
و آآآه لو تأنيَتْ
لو بَقيتْ
لو تأخرتَ وكنتُ رَضَيتْ
لما كنتُ للآن بمنسكٍ...عودته وعودني...
ذبح المشيب رغما على وجع الشباب
وسألتُ السابغات الرَيع فن الأماني
أبِكيف َ وأنا
المضمخ بالحكايات أصرخ من سكوتي
و الطينيّ بالهوى ...عشقاً يُراقص ألف موت ...
يركض على موتي
ومُجندل الإسم منعوت على نواصي الغياب
أأستنشق فرات اللحظة مسّ المداد
قضى كل خرافة العمر ..
فقط ليَعود ضائعاً ومُناه بلا وجودي
يؤرقني ارتجاف الأنفاس وأدرك كم يا سنين الصبر تتباهَين الجبال بعيوني
ثم تتسربلين وتتركيني دمعاً يعافِر الوديان ..
.وما يستريح
نجزِلَ من الغيب مطر العشق...
والأوَلَى بحق جالوت أو طالوت
لنا الوصايا.... و الحكايا
وبرسمٍ عانق الشجون تنحتنا الحروف قبل الرؤى أسماءنا....
حباً على مرمى التوابيت
وسألتُ السابغات الرَيع فن الأماني
أبِكيف َ وأنا
أوسِمُكَ بالتعبير قيد الشفع والليل...
وتُغماهمُ تباعاً ...فتَرَدهُم ...كالأربع المحرمات بعين (شاهين) منيع
تُسَيّد المُتون أنّا تُربِكهم من زمزم الهمس شَقاشِقاً
بلا تبقاءَ أثرا فغابوا ....ولا لأسلافهم ..
أسوَ الجميع
نبشوا الخلائق يسرقون أكفان القبور....
ويطعمون بيوتهم شأنَ القبيح
أم تُرى بحراب الظنون شأناً علا شأن....المُترَب والَهاً كالبدر..
يقطعها السموات غريق
كَمن باع واشترى أمهُ..
فتأنق باللطم متلبس شالها
...أللذي (حَوسمَهُ) وآن مدسوس الغبائن يستفيق
أم من القُوصر الأصل مالهم لون ولا دين
حُمرتهم لُحاهم...
.تَواعدوا ذبح أل (محمد) والمسيح
ملقا لبني النضير
وتعبئوا التصافي خُدام آبار الذهب ...
فساء الحكم والتَبع المُقرن بالنطيح
وسألتُ السابغات الرَيع فن الأماني
أبِكيف َ وأنا
وأنت المصطفى اللونين لون..
بردهُ النار بين الضلوع....
تًتابعهُ الملائكَ ..
وحيهُ الموعود نهر...
ما أتعبته بل تشتبيه قوافل الإسراء بَينات التشكك والسؤال
تذود....ولعاً بكَيفَ و إلا و يا درب المحال
و تكتبكَ المدائن روح زهر و موئد صبح
كم تواعدهُ الضياع بدرب الريح
إن دنا :روح و راح ..
ما ليمنع أو بكفَّيه...
وإن تعاقبَت المسافة ....
وكذا الرواسي لا تَطيح
سمرالجبوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق