((تجليات شاعرية الجدارة ونبض مجد الأدب))
قراءة روحية في نص الشاعر الأستاذ (محمد حرب الرمحي)/سمرالجبوري
*كأنَك وكل الحياة موسوم (القناطر)
أما وأحلتَ الصبر ملحا و خبزْ
وكأننا وربوع نبض قلبك الشاعر:
ومقام الملائك ....
ما ينثني عن رؤى الإنسان
وصبغة المجد تجثو حيث يجثو
تمادى بك اللاهوت حُباً عبق السنين
خلَ المظاهر والدروب
أسرى بوحيُكَ يَمينَ الوجود
يهزأ بكل الظلم
يمتد لأكبر من فصل حياة
كانَت لتكون أياما وتمضي
ويُصيب بفجر أوزانَك كل خوف
كل عق تلون بالخنس والرجز
فتمضي كألف سيف
ما تاه لهُ عنوان...
ولا أضلَ حين أتى آية القدس
فيالَيتَ القوافي تفيكَ...
بل تباركَ الأدب (الكوكب الرمز)
*بشهيقٍ رَوَع القصيد بإتصاله واستمرارهِ وعفوية الروح الجميلة بعنفوانه من كل هذه اجمل صفاته شاعرنا : أبدأ سادتي قراءتي عن نبض روحية الشاعر السمو (محمد حرب الرماحي)
ولنصه من معالي الوجود ما يجعلني أنحاز وبكل ثقة لما كان يهيم بإدمانهِ من عَبرات لربما تكاد تكون مغلفة ولكن وكما عرفناه حين يكتب....تنقلت جمالية المعنى لما أبعد من كل التغليف وإن اعتنى...حيث نصير وكل حرف مما يعطي...واقعا لا بد من تكوينه وعلمه لتكتمل الطمأنينة
يبدأ الشاعر ملوحا بمعنى وجوبي وهو جمالية الغزل الروحي وانسياب الهدف بشيء أكبر مما نتوقع ألا وهو (إسقاط المعنى الجمالي على الحدث المكاني والتاريخي) ويُعد هذا النمط من أجمل وأتم فصول رقي الشعر والأكثر رزانة في وقعه على القلوب...
_كان اللقاءُ ، هناكَ
يرضعُ لونهُ المائي
ويمشي في خيالي
عارياً كالسِر
*وهنا لنبين:كانَ فعل ماض لا يمكن استدراكه حين هناااك...وكأن الشاعر يبدأنا بوعظ نغفله حين غرة من مشاعرنا وبالتأكيد هو الأجود بالتوجيه والإشارة.....
وأقول من قصد الشاعر بافتتاحيتهِ...(حينما يكون الفرد كائن قيد لقاء يمتطي صهوة التموج بين البحث عن ذرائع الخلاص ومجد التكوين من صلب أبديته في مكان ما من هذا الزمان فعليه أن يدرك لونه الذي برغم كل حقيقة صراخهِ وحتمية وجوده....إلا إنه كان مُغَيبا و مغفولا بعمد القوى المؤثرة بطقس الضرف و الاختلاف النمطي للتواجد هناك وطبعا بفعل أفعال كانت و ما تزال أكبر من تخطيط شاعري أو صلاح لفكرة للخروج على الأنماط وعلى مثل ذلك سما بالموعِظة حد مس الحقائق التي لو نظرنا لأوطاننا جميعا وفي كل بلداننا لوجدنا في رائعته انطباق معنى الإنسانية المكبلة بين المحاولات للخروج من طائل ما رُتِبت عليه من الفصول)
ثم ينتقل ليرصد المكان ويعين الموضوعية والقصد ليُدرك استجابتنا حين نريد أن نستلهم أكثر وأكثر فيقول:.....
_كان السحابُ ، هناكَ
يعتمرُ القصيدةَ
في ضواحي الشِعر
والضوءُ ،
يلعقُ طعمهُ الفضي
ويمضي ..
مثلنا يمضي ..
يغطي عورةَ الأرضِ
يُعرينا كموجِ البحر
*ولهذا الفصل من جمالية طبع غير مكتسب ولا مستَقَب الحبكة...بل وكأني بالشاعر يرسم أحدى لوحاته بألوان كان قد أعدها قبل عقود مرت لأكثر من عمر أو حتى دهر.......فمنسوب الثقة في وزن الفلسفة الظاهرة في عدة أبيات وباختصار مثل اختصارات المعاني الرائعة والحتمية الوجوب...هي عيان بحر الثقافة الفكرية الجمة كمنهل عذب بملك يمين الشاعر وأيضا انسيابية المعلومة وتوضيف الحبكة التاريخية والملاحم الإنسانية الثائرة بلون التودد للأمان المخفي أمام ما يراه ويحاول إبعادنا عنه...كل ذلك يختصرهُ بمداد استكمال مرتب وواثق....فحين كان الفرد قيد لقاءِ لربما اختار أن يعيشه بنفسه لكنه لم يكن يملك الخيارات اللازمة لخروجه من خضم ما يحيطه هناك...كانت الأرض أيضا ممسكة بروع تشضى الروح من بعد آخر حيث الشخصية الأدبية مرفوعة عن بغاء الظرف وكأنها سحاب متوج بقصائد الأزل المحتم رغم كل ضياع......ومثل هذا المعنى ماقدمه لنا الأستاذ (علوان السلمان) وهو يباشر قراءته في قصيدة (أنشودة المطر) للسياب حيث يقول: عن روحية الشاعر فيما يُعطي:
( هو إرث حضاري يدخل ضمن الممتلكات الحيازية _ بغض النظر عن تاريخ زمنيته مع الاحتفاظ بالصفة القومية التي لا يمكن فصلها عن عائدية الحضارة فنقول : الحضارة السومرية أو الحضارة البابلية أو الآشورية باعتبار إن الشعب هو الذي شيّد الحضارة من خلال فكر النخبة فيه.
وما الشعر الذي دبجته أقلام الشعراء وفاضت به قرائحهم الا حالة توثيق للزمكانية من خلال التعايش مع الفكر الأصيل والرنو إلى ما وراء الأفق فكان الحرف وكانت الكلمة وكانت الجملة المفيدة هي الأدوات التي سجلت الحدث بعد أن جلس الشاعر فوق مثابات التأمل والاستلهام مستعيناً بالزمن والمكان ليطرح نفسه مؤرخاً ولكن بالقول البليغ وليس بلغة اللوغاريتمات انطلاقاً من كون الشاعر هو المثقل بالإحساس المرهف والمعبأ بالوجدان النير والراهب في محراب الحرف والكلمة والباحث عن وجوده في وادي عبقر والمغني شعراً حين يستخفه الطرب والسياسي بصفته الناقد إذا ادلهمن الخطوب.)
*إذا ادلهمن الخطوب!!!
*نعم يا مرتبة العُلى فيمن قرأت ونقرأ
*ثم أجد يا بَعدُ أكثر حيث لو كان كل العالم يرى بموعدة الزمان أن تخور العظام في إنسان ما بوطن ما لهدف واحد وواضح ما...فسيكون ضدهُ هو التجددية الخلاقة في إعطاء المثل العدل والصورة الآنية في توضيح القرار في المعنى الإجمالي للأمل ...فلا اندثار لأثر كان حين مضى ومضت علية الحوادث مع (محمد حرب الرمحي) بل كل ما قد يكون ما هو إلا فترات تتعاقب ستنجلي الأقدار وستستعيد العظام نشورها وبعثها كل مرة وكل حين...
*ثم نصل للأهم وهو الهدف من قصيد الشاعر ...ولنقرأ هنا:_
_لا تكشفي سر المرايا
في خيانةِ وجههم
لا تكشفي ..
موتَ الصغارِ
على حقيقةِ قتلهم
هذي الحياةُ ، حبيبتي
ليست لنا ..
هذي الحياةُ ، حياتهم
*هنا وارتماءنا بكل ما نشعره بين طيات الحروف يحير المرء ما إذا سيجيب أم يواصل اندماجه بروعة وروع ما نحن معه وأمامه
فيا سيد العشق الأبدي....
أما تحل ضِمائر الموصول بمسامير تلك الخشبات
والمُعلق بفناء الأمنيات
يتقاطر وهج دم ليسقي البتلات حورا وعِين
وجنة تفدي الآملين
أكنتَ مُقَيدا هناكَ معه؟
يُكلمُك وتسمعه
وتسلم فيرد السلام
ألا يا صاحب يسوع والحسين وحشرجة كَبلت الباقي في مدمعه
أكفيتنا العشق حيث نصرخ من شتات
وأملت مريم والقمر والجدال
حثيث قدر أن يعود
وسيعود
ولا يسعني بعد ما تقدم إلا أن أترك الخيار لمحبيك والمؤمنين بوحيك أن يستدركوا لملمة أصوات اليتامى وشرود الثكالا وخجل الشباب في أوطاننا في ان يصمدون رغم كل شيء رغم كل الظروف وان يتواصلوا في الحب إنسانا بوجد ملاك بخطى ثابتة أبدية
سمرالجبوري
18/6/2012م
قراءة روحية في نص الشاعر الأستاذ (محمد حرب الرمحي)/سمرالجبوري
*كأنَك وكل الحياة موسوم (القناطر)
أما وأحلتَ الصبر ملحا و خبزْ
وكأننا وربوع نبض قلبك الشاعر:
ومقام الملائك ....
ما ينثني عن رؤى الإنسان
وصبغة المجد تجثو حيث يجثو
تمادى بك اللاهوت حُباً عبق السنين
خلَ المظاهر والدروب
أسرى بوحيُكَ يَمينَ الوجود
يهزأ بكل الظلم
يمتد لأكبر من فصل حياة
كانَت لتكون أياما وتمضي
ويُصيب بفجر أوزانَك كل خوف
كل عق تلون بالخنس والرجز
فتمضي كألف سيف
ما تاه لهُ عنوان...
ولا أضلَ حين أتى آية القدس
فيالَيتَ القوافي تفيكَ...
بل تباركَ الأدب (الكوكب الرمز)
*بشهيقٍ رَوَع القصيد بإتصاله واستمرارهِ وعفوية الروح الجميلة بعنفوانه من كل هذه اجمل صفاته شاعرنا : أبدأ سادتي قراءتي عن نبض روحية الشاعر السمو (محمد حرب الرماحي)
ولنصه من معالي الوجود ما يجعلني أنحاز وبكل ثقة لما كان يهيم بإدمانهِ من عَبرات لربما تكاد تكون مغلفة ولكن وكما عرفناه حين يكتب....تنقلت جمالية المعنى لما أبعد من كل التغليف وإن اعتنى...حيث نصير وكل حرف مما يعطي...واقعا لا بد من تكوينه وعلمه لتكتمل الطمأنينة
يبدأ الشاعر ملوحا بمعنى وجوبي وهو جمالية الغزل الروحي وانسياب الهدف بشيء أكبر مما نتوقع ألا وهو (إسقاط المعنى الجمالي على الحدث المكاني والتاريخي) ويُعد هذا النمط من أجمل وأتم فصول رقي الشعر والأكثر رزانة في وقعه على القلوب...
_كان اللقاءُ ، هناكَ
يرضعُ لونهُ المائي
ويمشي في خيالي
عارياً كالسِر
*وهنا لنبين:كانَ فعل ماض لا يمكن استدراكه حين هناااك...وكأن الشاعر يبدأنا بوعظ نغفله حين غرة من مشاعرنا وبالتأكيد هو الأجود بالتوجيه والإشارة.....
وأقول من قصد الشاعر بافتتاحيتهِ...(حينما يكون الفرد كائن قيد لقاء يمتطي صهوة التموج بين البحث عن ذرائع الخلاص ومجد التكوين من صلب أبديته في مكان ما من هذا الزمان فعليه أن يدرك لونه الذي برغم كل حقيقة صراخهِ وحتمية وجوده....إلا إنه كان مُغَيبا و مغفولا بعمد القوى المؤثرة بطقس الضرف و الاختلاف النمطي للتواجد هناك وطبعا بفعل أفعال كانت و ما تزال أكبر من تخطيط شاعري أو صلاح لفكرة للخروج على الأنماط وعلى مثل ذلك سما بالموعِظة حد مس الحقائق التي لو نظرنا لأوطاننا جميعا وفي كل بلداننا لوجدنا في رائعته انطباق معنى الإنسانية المكبلة بين المحاولات للخروج من طائل ما رُتِبت عليه من الفصول)
ثم ينتقل ليرصد المكان ويعين الموضوعية والقصد ليُدرك استجابتنا حين نريد أن نستلهم أكثر وأكثر فيقول:.....
_كان السحابُ ، هناكَ
يعتمرُ القصيدةَ
في ضواحي الشِعر
والضوءُ ،
يلعقُ طعمهُ الفضي
ويمضي ..
مثلنا يمضي ..
يغطي عورةَ الأرضِ
يُعرينا كموجِ البحر
*ولهذا الفصل من جمالية طبع غير مكتسب ولا مستَقَب الحبكة...بل وكأني بالشاعر يرسم أحدى لوحاته بألوان كان قد أعدها قبل عقود مرت لأكثر من عمر أو حتى دهر.......فمنسوب الثقة في وزن الفلسفة الظاهرة في عدة أبيات وباختصار مثل اختصارات المعاني الرائعة والحتمية الوجوب...هي عيان بحر الثقافة الفكرية الجمة كمنهل عذب بملك يمين الشاعر وأيضا انسيابية المعلومة وتوضيف الحبكة التاريخية والملاحم الإنسانية الثائرة بلون التودد للأمان المخفي أمام ما يراه ويحاول إبعادنا عنه...كل ذلك يختصرهُ بمداد استكمال مرتب وواثق....فحين كان الفرد قيد لقاءِ لربما اختار أن يعيشه بنفسه لكنه لم يكن يملك الخيارات اللازمة لخروجه من خضم ما يحيطه هناك...كانت الأرض أيضا ممسكة بروع تشضى الروح من بعد آخر حيث الشخصية الأدبية مرفوعة عن بغاء الظرف وكأنها سحاب متوج بقصائد الأزل المحتم رغم كل ضياع......ومثل هذا المعنى ماقدمه لنا الأستاذ (علوان السلمان) وهو يباشر قراءته في قصيدة (أنشودة المطر) للسياب حيث يقول: عن روحية الشاعر فيما يُعطي:
( هو إرث حضاري يدخل ضمن الممتلكات الحيازية _ بغض النظر عن تاريخ زمنيته مع الاحتفاظ بالصفة القومية التي لا يمكن فصلها عن عائدية الحضارة فنقول : الحضارة السومرية أو الحضارة البابلية أو الآشورية باعتبار إن الشعب هو الذي شيّد الحضارة من خلال فكر النخبة فيه.
وما الشعر الذي دبجته أقلام الشعراء وفاضت به قرائحهم الا حالة توثيق للزمكانية من خلال التعايش مع الفكر الأصيل والرنو إلى ما وراء الأفق فكان الحرف وكانت الكلمة وكانت الجملة المفيدة هي الأدوات التي سجلت الحدث بعد أن جلس الشاعر فوق مثابات التأمل والاستلهام مستعيناً بالزمن والمكان ليطرح نفسه مؤرخاً ولكن بالقول البليغ وليس بلغة اللوغاريتمات انطلاقاً من كون الشاعر هو المثقل بالإحساس المرهف والمعبأ بالوجدان النير والراهب في محراب الحرف والكلمة والباحث عن وجوده في وادي عبقر والمغني شعراً حين يستخفه الطرب والسياسي بصفته الناقد إذا ادلهمن الخطوب.)
*إذا ادلهمن الخطوب!!!
*نعم يا مرتبة العُلى فيمن قرأت ونقرأ
*ثم أجد يا بَعدُ أكثر حيث لو كان كل العالم يرى بموعدة الزمان أن تخور العظام في إنسان ما بوطن ما لهدف واحد وواضح ما...فسيكون ضدهُ هو التجددية الخلاقة في إعطاء المثل العدل والصورة الآنية في توضيح القرار في المعنى الإجمالي للأمل ...فلا اندثار لأثر كان حين مضى ومضت علية الحوادث مع (محمد حرب الرمحي) بل كل ما قد يكون ما هو إلا فترات تتعاقب ستنجلي الأقدار وستستعيد العظام نشورها وبعثها كل مرة وكل حين...
*ثم نصل للأهم وهو الهدف من قصيد الشاعر ...ولنقرأ هنا:_
_لا تكشفي سر المرايا
في خيانةِ وجههم
لا تكشفي ..
موتَ الصغارِ
على حقيقةِ قتلهم
هذي الحياةُ ، حبيبتي
ليست لنا ..
هذي الحياةُ ، حياتهم
*هنا وارتماءنا بكل ما نشعره بين طيات الحروف يحير المرء ما إذا سيجيب أم يواصل اندماجه بروعة وروع ما نحن معه وأمامه
فيا سيد العشق الأبدي....
أما تحل ضِمائر الموصول بمسامير تلك الخشبات
والمُعلق بفناء الأمنيات
يتقاطر وهج دم ليسقي البتلات حورا وعِين
وجنة تفدي الآملين
أكنتَ مُقَيدا هناكَ معه؟
يُكلمُك وتسمعه
وتسلم فيرد السلام
ألا يا صاحب يسوع والحسين وحشرجة كَبلت الباقي في مدمعه
أكفيتنا العشق حيث نصرخ من شتات
وأملت مريم والقمر والجدال
حثيث قدر أن يعود
وسيعود
ولا يسعني بعد ما تقدم إلا أن أترك الخيار لمحبيك والمؤمنين بوحيك أن يستدركوا لملمة أصوات اليتامى وشرود الثكالا وخجل الشباب في أوطاننا في ان يصمدون رغم كل شيء رغم كل الظروف وان يتواصلوا في الحب إنسانا بوجد ملاك بخطى ثابتة أبدية
سمرالجبوري
18/6/2012م
التعليقات
- مركز الأدب العربي و 25 آخرين معجبون بهذا.
Mahmoud Kawash دائماً كتلة من الوفاء والرقة والعذوبة...بوركت ماجدة أصيلة....أخي وصديقي أطال الله بعمره يستحق كل الخير من كل صديقاته وأصدقائه...بورك هو الآخر وبورك عطاؤه الرائع
علي محمد العبود تحياتي لك ايها الشاعره والاخت العزيزه سمرالجبوري كم نحن نحتاج الى هذا النقد الجميل الاوهو اعادة اجواء القصيده امام ذهن القارىء ثم التعامل مع الشكل الجميل وما يحتوي من مضمون تحية لك ايها المبدعه وتحيه للشاعر المبدع محمد الرماحي وشكرا لك اختي على اتاحة الفرصه لقراءة هذا الابداع الجميل
رعد القيسي نقد ادبي رائع رزين من اديبه وشاعره اعادت رونق النقد الادبي لحاضرته ومكانته الطبيعيه لترتقي بالذائقه الى المعاني الساميه والبلاغة الكلاميه الرصينه , احسنت وابدعت ست سمر الجبوري القامه والهامة في رياض الثقافه العراقيه , اعطيت لنص الشاعر في قرائتك الروحيه حقه ومستحقه ,, وشكرا للشاعر الاستاذ محمد الرماحي هذا الابداع العبق
الشاعر ياسر العموري و ما أجمل تلك القراءة حينما تكون من شاعرة مرهفة ومتألقة ومتعمقة مثل سمر الجبورى
هى إضاءة ونافذة لعبق الكلمات ,, دام هذا الجمال ,, وهذا الجمال
Shjarat Alsabbar من مشتاقات الأبداع أنتي نقد يشعل في روحينا الأصالة .. الف تحية للشاعر الراقي محمد الرمحي .. لكِ كل الأحترام والمحبة سمر الجبوري
Mohamad Harb Alramahi أيتها السامقة الوجدان ، الباذخة الروح ، الناصعة الحب ! أي روحٍ سكبتِ هنا في إنائي ! هذا ليس تحليل أو قراءة في الشِعر ، أنه تبرع بالدم لضخ الحياة في قلبِ قصيدتي ! .. لقد حلّيتِ دموعي من ملحها ، وأبرأتِ قصيدتي من جرحها .. وتماديتِ بلغةٍ لم تسمو قبلها لغة .. فماذا أقولُ أيتها الأديبة الشاعرة .. وهل بعد قولك قول يقال .. للهِ دركِ من سيدةٍ تجاوزت ذاتها ، وقلمها ، وأوراقها ، وعلت بي في آفاق الشِعر حيث هي .. شكراً بكل حب يا سمر الجبوري .. الف شكر يا سيدتي .
Bahija Lou ما اجملك غاليتي في هذه القراءة الجميلة بإحساسك النادر...تحياتي لك و للشاعر محمد حرب الرمحي....محبتي
مركز الأدب العربي استاذنا العلَم وكنه الحقيقة الثابتة الأبدية للحرية:محمود كعوش.....الرمز الحق هو الإنسان بكل محتواه فما بالك لو كان بصير القلب والعيون....لأخينا الأستاذ الرمحي وهج النبوءة وموئد القصيد الخالد حيث يكتب روحا نقية كنبع الزلال.....شكرا لك لحضورك لمباركتك خطنا ونفخر بمرورك للأبد
مركز الأدب العربي اخي الأستاذ ياسين طاهر...مرحبا بك مرة اخرى واشكر مرورك الطيب واتمنى لك المزيد من التألق والإبداع....كل احترامي وودي
مركز الأدب العربي اخي الاستاذ الشاعر علي محمد العبود.....نفخر اصدقاؤك بمرورك وبقلبك الشاعر النقي يبن الطيبين.....شكرا على كلماتك اللطيفة ودمت لأبهى اليراع واجمله
مركز الأدب العربي اخي الأستاذ رعد القيسي....لإبداع حضورك ألف تحية ودعاء بأن يحفظك ربي مكللا بكل النجاح والتوفيق...الشكر لك ولكلماتك الأثرى بيننا ياعزيز الوطن.....دمت لكل الإبداع وبكله
مركز الأدب العربي شاعرنا الوطن ياسر العموري....شكرا لك ياعيون اختك سمر الجبوري وألف دمت صوتا لاتثنيه النزعات والتطرف بل مثلك حر وابن مصر الحبيبة للأبد
مركز الأدب العربي اخي الأستاذ محمد صالح الجبوري....ومساؤك ألف خير وبركة من الرحمن...سقا الله ديار نبنوى العز أجمل رووح المحبة والسلام والبركة....شكرا لك ياعزيز الوطن ودمت علَما للأخلاق والإبداع
مركز الأدب العربي شاعرتنا الجمال والألق شجرة الصبار.....شكرا لك ياعزيزة ولكلماتك الجميلة والراقية....دمت بكل ولكل الإبداع نور وجمال
مركز الأدب العربي أستاذنا العلَم وبحر الجمال انساناً لكل الوجود......لربما كنت قاربت بين انحناءات السنابل من يراعك ...ربما لكنني أؤمن من انني وألف مثلي لن يطالوا مجد قلبك اخي وانت نور حبانا الله به بيننا ...فكم اهيب وارقى حين النصوص التوجيهية ومااخترته لك هو من اواخر ابداعك حيث كنت وسأأزل متابعة الأفكار النقية وسلسبيل الحق الأبدي للأبد.......شكرا لكَ لوجودك معنا وبيننا فجراً من تخطاك فقير النفس...ومن عرفك اغتنى بكل مايليق من ادب الأخلاق والإبداع.....كل احترامي وتقديري
مركز الأدب العربي بهيجة ناهودي شاعرتنا المغرب ياغالية...الأجمل من كل الجمال هو مرورك على النص ليكتمل جماله....شكرا لك من قلب اختك ودمت بألف تمام الألق والإبداع
مركز الأدب العربي مونيا ياعزيزة قلبي....كل الجمال والنقاء والإبداع لايرقى لمجد موهبتك المتجددة الروح رسالة خير وسلام لكل الوجود وبقلبي:أنت الأغلا....شكرا ياعيون سمر الجبوري
مركز الأدب العربي الرائعة الحبيبة سمر الجبوري تكتب في مجد الكلمة والحرف محمد حرب الرمحي طوبى لكما معا وسلم الشاعر وسلمت يد الناقدة ...... ميمي قدري
منذ 27 دقائق · · 1
مركز الأدب العربي ميمي قدري ...أديبتنا العرب ونفحة ألاء النقاء واللاهوت ابداعا لكل الوجود....شكرا لقلبك الذي احب ياغالية وألف دمتِ لكل النجاح والتألق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق