((تباركتَ عِشقكَ إيساغيلا))
أُحبُني وأُحبني :وأنت تخاف من قرب إحساسك بالرحيل؟!
جارَ انتمائُكَ حين ما عبثَ الرعيل
و بهدوووء تُقلِبُ الأمور ::
بأي موال نَشّزتَُ ؟
وأنا الصامتُ بعمق صراخ المواويل
وانتظاري فقط..
.لِبُدعة من سيسقط أولا ...و من سيصل بوابات إنتساب السُكارى
و بلا دليل
لتكشفُك اللابسات الرجال ..ممتطيات حماية مَن
ستتهمهم بإثارة التغزل بأمهات السلسبيل
تبارك مردوخ ....تبارك مردوخ....فاق أرباب الخمر...
تظنُ بقطفِكَ لذة....و أتباهاكَ أعمىً قتيل
تبارك مردوخ تبارك...
يتنزلُ بصمت وبِغير اسم....فيدركه الباطلون برأسهم قُبَيلَ نار الفتيل
تبارك مردوخ ....
حيث سفَكَ الخنازير....
وأعطى الإله ليلتين وزهرة برية
وأبصار الخُنَّع....مستحيل يستحيل
بياتهم متاع تَضَّرّع....ويستطعمون به الظهر والمَقيل
بستةٍ من الزوايا بالتوالي مسطرة وبعض من عبق الغواني
لملمات البعثرة
ألوانهم خُنّاس أحناث البذور
وفي مُصلّاهُم من الطرب المُعيل
ونادوا أيا دوحة التابوت ضمينا ....
وكوني بيننا نصمد ولا نميل
لانَميل....
عاشوا وهم عالومَ كم قصمَت ظهور الخيل
وأنعَقت الغربان بالتأويل
تبارك كل الإلهة.....يا مردوخ
عُجنتَ من طين وروح ...
وهطلت بابل تستكين
ألواح ولوح يلوح
والكاتبين النهار رغم الصدى بلون الليل
مَن عَلمني الغياب والسراب والهوامش والوجود
و بلا وجود يستهيم بنا الحنين
ويشعل الريحان واديٍ ما لينضب في هداهُ الخلق
كُلٍ كالسطور وكالنذور وكالعواميد الرخام برغم ألسنة العويل
وتُدرِك العشق الأحايين التي ما قد تمل
ولا بتترات الضحوك المُرسَلين
والصاحب الماضي بدربٍ لا يراه ولا بِمثلكَ قد لبعدٍ في الخُطى ساريٍ مَكين
والورد والقداح والغصن الوحيد يغار من لفح النسيم
ولكل دهر يا مواويلي كما جئنا فرادى....
راجعين
والعقد من خَون الربيب توحد الرسم الرزين
وألله: زمو اسمهُ فينا وتسلية الأمور بمقتضاه كانٍ يكون
فبأي حق أسأل الفقد أللذي تشعُرهُ...
يا أرضي ويا سري الدفين
أُحبُني وأُحبني :وأنت تخاف من قرب إحساسك بالرحيل؟!
جارَ انتمائُكَ حين ما عبثَ الرعيل
و بهدوووء تُقلِبُ الأمور ::
بأي موال نَشّزتَُ ؟
وأنا الصامتُ بعمق صراخ المواويل
وانتظاري فقط..
.لِبُدعة من سيسقط أولا ...و من سيصل بوابات إنتساب السُكارى
و بلا دليل
لتكشفُك اللابسات الرجال ..ممتطيات حماية مَن
ستتهمهم بإثارة التغزل بأمهات السلسبيل
تبارك مردوخ ....تبارك مردوخ....فاق أرباب الخمر...
تظنُ بقطفِكَ لذة....و أتباهاكَ أعمىً قتيل
تبارك مردوخ تبارك...
يتنزلُ بصمت وبِغير اسم....فيدركه الباطلون برأسهم قُبَيلَ نار الفتيل
تبارك مردوخ ....
حيث سفَكَ الخنازير....
وأعطى الإله ليلتين وزهرة برية
وأبصار الخُنَّع....مستحيل يستحيل
بياتهم متاع تَضَّرّع....ويستطعمون به الظهر والمَقيل
بستةٍ من الزوايا بالتوالي مسطرة وبعض من عبق الغواني
لملمات البعثرة
ألوانهم خُنّاس أحناث البذور
وفي مُصلّاهُم من الطرب المُعيل
ونادوا أيا دوحة التابوت ضمينا ....
وكوني بيننا نصمد ولا نميل
لانَميل....
عاشوا وهم عالومَ كم قصمَت ظهور الخيل
وأنعَقت الغربان بالتأويل
تبارك كل الإلهة.....يا مردوخ
عُجنتَ من طين وروح ...
وهطلت بابل تستكين
ألواح ولوح يلوح
والكاتبين النهار رغم الصدى بلون الليل
مَن عَلمني الغياب والسراب والهوامش والوجود
و بلا وجود يستهيم بنا الحنين
ويشعل الريحان واديٍ ما لينضب في هداهُ الخلق
كُلٍ كالسطور وكالنذور وكالعواميد الرخام برغم ألسنة العويل
وتُدرِك العشق الأحايين التي ما قد تمل
ولا بتترات الضحوك المُرسَلين
والصاحب الماضي بدربٍ لا يراه ولا بِمثلكَ قد لبعدٍ في الخُطى ساريٍ مَكين
والورد والقداح والغصن الوحيد يغار من لفح النسيم
ولكل دهر يا مواويلي كما جئنا فرادى....
راجعين
والعقد من خَون الربيب توحد الرسم الرزين
وألله: زمو اسمهُ فينا وتسلية الأمور بمقتضاه كانٍ يكون
فبأي حق أسأل الفقد أللذي تشعُرهُ...
يا أرضي ويا سري الدفين
سمرالجبوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق