((مثل موجات الضفاف))
أحبيبٌ مالَ ذا الكون يُخلّينيْ لِحالي مِنكَ فِيكْ ...
مثلَ موجاتٍ تمادتني الضفاف
وسليل الصبر أجداني مواقيكَ تعاندنيَّ أيني يا أنا .....
كُلّي أساطير الهوى تهمي الشغاف
مل والعالم من فيضِ إغترابي ياوئامٍ ............
حل في قلبي وأورَدني حُميّات الشِفاف
أوَ يَنتابنُي حيف مثل غيري؟؟!
وانتظاري لكَ يا أنت المُعنّى كل نبضاتي وما
يبق لعُمري هوَ أنْ أرنوْ بطرفيَّ الحَواف
ياااا لِتأتي أو لِحتى ما لتأتي....
صِرتَ تمشي في مَضاميني بِروحي
وكومضات التجني لاتخاف
صَلِفُ مثل الزمان ...وفما رأيك فيَّ بعيونك التي ترمقني سهما وقوسا
مالتأتيني بطرٍ من صَواب أو تلاف
صادقُ الموتَ بِعبراتي أنّا تَلتَقي فِيكَ عيوني حيثما أرديتني
والموت...
مهيوب يصاحبنيّ شأنيْ كلما طفتَ وطاف
وتميلُ الموغلات الصِرف إتيانا وحرف النور موسوما على جِلديَّ إسمُك
الوغى ...
وفاتني كغلة الزُرّاع لَمّوا وانا ياشوق ضَيَعني القِطاف
وهنا والدرب والكَون المُنى
مَن أنا أنت وأيني مَن أنا؟ّ
حين مافارقت نَسمات عبَيرُ الزهرِ في درب الهوى... كل الهوى أشعرهُ
أينا وكاف
وعن النون التي جردتني ماذا برأيك؟!
هل أكون كَون كَونَيكَ بِكلي أوَ لَم تَكفي النِصاف
يا ألا خلق المحبين أما تفتون في روحي تَعنّى ومُعنّاي تَهنى....
وهلاكي كم تمنى....
فَعلى أيَّةِ مِلاة المذاهب
حيث صرتُ قيد نصل من عيون ٍ
ماتوانى الذبحَ في نحريَّ والحكم ..
بأني:
غائبٌ عنه لُحَيضات التصاف
أحبيبٌ مالَ ذا الكون يُخلّينيْ لِحالي مِنكَ فِيكْ ...
مثلَ موجاتٍ تمادتني الضفاف
وسليل الصبر أجداني مواقيكَ تعاندنيَّ أيني يا أنا .....
كُلّي أساطير الهوى تهمي الشغاف
مل والعالم من فيضِ إغترابي ياوئامٍ ............
حل في قلبي وأورَدني حُميّات الشِفاف
أوَ يَنتابنُي حيف مثل غيري؟؟!
وانتظاري لكَ يا أنت المُعنّى كل نبضاتي وما
يبق لعُمري هوَ أنْ أرنوْ بطرفيَّ الحَواف
ياااا لِتأتي أو لِحتى ما لتأتي....
صِرتَ تمشي في مَضاميني بِروحي
وكومضات التجني لاتخاف
صَلِفُ مثل الزمان ...وفما رأيك فيَّ بعيونك التي ترمقني سهما وقوسا
مالتأتيني بطرٍ من صَواب أو تلاف
صادقُ الموتَ بِعبراتي أنّا تَلتَقي فِيكَ عيوني حيثما أرديتني
والموت...
مهيوب يصاحبنيّ شأنيْ كلما طفتَ وطاف
وتميلُ الموغلات الصِرف إتيانا وحرف النور موسوما على جِلديَّ إسمُك
الوغى ...
وفاتني كغلة الزُرّاع لَمّوا وانا ياشوق ضَيَعني القِطاف
وهنا والدرب والكَون المُنى
مَن أنا أنت وأيني مَن أنا؟ّ
حين مافارقت نَسمات عبَيرُ الزهرِ في درب الهوى... كل الهوى أشعرهُ
أينا وكاف
وعن النون التي جردتني ماذا برأيك؟!
هل أكون كَون كَونَيكَ بِكلي أوَ لَم تَكفي النِصاف
يا ألا خلق المحبين أما تفتون في روحي تَعنّى ومُعنّاي تَهنى....
وهلاكي كم تمنى....
فَعلى أيَّةِ مِلاة المذاهب
حيث صرتُ قيد نصل من عيون ٍ
ماتوانى الذبحَ في نحريَّ والحكم ..
بأني:
غائبٌ عنه لُحَيضات التصاف
سمرالجبوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق