((منظومة رسائل بدون رد(20))
((حين انتماءات القمر ))
أتوَهمُ السؤالات العقيمة في جوابات المروج…
حيث روحي أنتَ روحي…تستمر الوعي في ودَج العَروج
كيف أسأل ماليبعدني بأجزائي تعِلُّ صدىً تمروَجَ في مسارات التجني …كم تراكَ ستجمع من تجنيك المكاتيب العَووج
لوكنتُ غيري مانطقتُ بأمر مَن دوح الحمائم عمرهُ فااااانٍ إذا انقطع الزجل
ومُمزق الفرحاتِ يَخفق ريشهُ وبريشهِ يُخفي قواديم الوَجل
لا لا تقولي أو بهمسٍ تسأليني…..قربكِ حيثي أجَل
هو كل كل الطرف نعسانٌ وحلمانٌ ومفزوع الزمان إذا إنتفَل
خَلَيتَ أثواب الصراخ….ولبستَ كُفر الماحقين النور من وَجِنِ الطفولة …كَم ونادى يَبتَهِل
وسحيق رعنات الحواقيب التي مالت توَسِدها المدائن صِرف آياتِ الدجل،
هو َ أسوةَ الأبقى بُعيدَ حياتهُ ..لم تكفهِ فيها الحياة وشأنها…..:
شأنُ المُغَصَّبَهُ تشهقها جمُوع الصبر مرَزوما بآهات ِ الدمووووع وحيث يهميهِ الغزل
هوَ ذاكَ مني كل أجزائي وإسمي…..
يُقرأ المكتوب فيَّ من النقاء…..
لِحدِ يرتَمس الترابَ وينفُخ الصور…العَجل
أفلا تُخلِّ الدارسات من العلائم لونيَّ المهموم ..ضِل
أفلا يناديكَ الربيب تَوجس الوعد المُكفِنهُ بموعودهِ الأسل
أفلا يعي من وجد عينٍ جالها فيهِ القذا وتوَسم العِطر إنتَهل؟؟
لا يادروب الحيف لن تتأكدي من قلب قلبي شأنها حتى بإيمان الهوى عَدلاً تأؤمَ ذوي الحروف الخبز فينا كَم تَموج دربهُ
حُمّىً تؤججههُ تصاريف انكسارات الخواطر حينَ ما نمشي لَجوج
وكَم شجاني
كم شجاني
ياشجاني لونها المحبوب مهيوبُ الطريقة صاغها بِيض المُحيا
يَتلُها عني وهَلْ
فارتقاكَ أساوراَ الخُلد المُقيِدِه عهودا ماتخلى نوح حيث التسعمائة من رموش السائل المحروم بين صيامهِ….ومكوث طالبِ فطرة الحِل المُحايّن أن لينصرهُ الملائك حين حاز الخاتم الأبهى بِمُعجزهِ ..تباهى :أن وصل
سمرالجبوري ((حين انتماءات القمر ))
أتوَهمُ السؤالات العقيمة في جوابات المروج…
حيث روحي أنتَ روحي…تستمر الوعي في ودَج العَروج
كيف أسأل ماليبعدني بأجزائي تعِلُّ صدىً تمروَجَ في مسارات التجني …كم تراكَ ستجمع من تجنيك المكاتيب العَووج
لوكنتُ غيري مانطقتُ بأمر مَن دوح الحمائم عمرهُ فااااانٍ إذا انقطع الزجل
ومُمزق الفرحاتِ يَخفق ريشهُ وبريشهِ يُخفي قواديم الوَجل
لا لا تقولي أو بهمسٍ تسأليني…..قربكِ حيثي أجَل
هو كل كل الطرف نعسانٌ وحلمانٌ ومفزوع الزمان إذا إنتفَل
خَلَيتَ أثواب الصراخ….ولبستَ كُفر الماحقين النور من وَجِنِ الطفولة …كَم ونادى يَبتَهِل
وسحيق رعنات الحواقيب التي مالت توَسِدها المدائن صِرف آياتِ الدجل،
هو َ أسوةَ الأبقى بُعيدَ حياتهُ ..لم تكفهِ فيها الحياة وشأنها…..:
شأنُ المُغَصَّبَهُ تشهقها جمُوع الصبر مرَزوما بآهات ِ الدمووووع وحيث يهميهِ الغزل
هوَ ذاكَ مني كل أجزائي وإسمي…..
يُقرأ المكتوب فيَّ من النقاء…..
لِحدِ يرتَمس الترابَ وينفُخ الصور…العَجل
أفلا تُخلِّ الدارسات من العلائم لونيَّ المهموم ..ضِل
أفلا يناديكَ الربيب تَوجس الوعد المُكفِنهُ بموعودهِ الأسل
أفلا يعي من وجد عينٍ جالها فيهِ القذا وتوَسم العِطر إنتَهل؟؟
لا يادروب الحيف لن تتأكدي من قلب قلبي شأنها حتى بإيمان الهوى عَدلاً تأؤمَ ذوي الحروف الخبز فينا كَم تَموج دربهُ
حُمّىً تؤججههُ تصاريف انكسارات الخواطر حينَ ما نمشي لَجوج
وكَم شجاني
كم شجاني
ياشجاني لونها المحبوب مهيوبُ الطريقة صاغها بِيض المُحيا
يَتلُها عني وهَلْ
فارتقاكَ أساوراَ الخُلد المُقيِدِه عهودا ماتخلى نوح حيث التسعمائة من رموش السائل المحروم بين صيامهِ….ومكوث طالبِ فطرة الحِل المُحايّن أن لينصرهُ الملائك حين حاز الخاتم الأبهى بِمُعجزهِ ..تباهى :أن وصل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق