((في الشام ولّا في حَلَب))
م َدرَينا كِيف الَليل وكِيت...
بيفترسنا ولا نِحنا المُفتَرِِس
بس النواقيس الجرس
رن وعبالُن ننحرس ...
فَلو الجياع و مَنحرس
شباكنا......
ورحنا ع منارِة جامِعٍ شي
ورحنا ع منارِة جامِعٍ شي
قريب
بَلكي ويَ صرخات المواجع تِنكِرص
بَلكي ب ِأذِّنا الفجر...
فَل الفجر وبعدُن مَ ناموا ومَنخَرس صوت الجياع....
ومَنكَرص......
وضِلينا نُكتب بالنشيد (ياموطنا )
وَينك معادَك:مُرنا حتى ولو فرصة بِعيد ...
أو من بَعيد ...الخاطر الروح انحَبس ....
رد الوطن ...وك إرجَعو لاتتعَبو ميشان ألله والرصاص.....
وساد السؤال...
أيٌّن نخبي بالتراب
وبعَين كُل اللّي مَناموا ولا خَرس صوتٍن على الأبواب صلصَل ينهرس...
والبيت صلى للجنايز والغياب
ومسموع مِتل التمتمي خلف الوطن...
مش لما صِير في الهوااااا؟؟
مش لما كون برات اسوار..الحَبِس؟؟؟
سمرالجبوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق