حبيبي...
*وفي وافر الطين يانهري...أمده الشوق يفتيك....مابين تلك العيون اسمي....ورسمي وشامتَيك
أتكونكَ :أنا......أم هامت الأفلاك تُلهى بالوجود...عين وشيبٌ....وبعض أصابعي كَذَبت علَيك
والورد والبستان....والبيت حيث أوزعته حلمي.....تزهو وكل بحور شوقي.... ولحن أدمنتكاهُ يُبحِر بي.....بلا شراع ٍ ...فقط المقابض في يَديك
......................................................................ياسمر
*
وبين خطرات وحيي: نديٍ من عيونك يغشاني صورا ودعاء...ترسمني أيامي على لون السطور أشياءُ وأشياء...
أفيض دمعي والشوق يؤملني....كل ليلة ومنايَّ رؤياك ...وينتهي الشتاء...
أماخاطبتك الرواحل اصطفت في مغربية وطني لغوادها محلقةَ ..تشاء...
تنادي للمداد ألا انجلي....وياطيور تأهبي لنعود من غربتنا ...الى مابعد النهايات ...ابتداء
أما لاوحك الأمل...ذا قُرتي حيث وحدتي....وتلك يديك أراهما تخبراني...ياويييينك....بِكل فضاء
سمرلجبوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق