لمابينَ حرقة القلوب وزهور الشهادة ياوطن...لن نقبل العزاء في ثارات الرب...حتى يغيُّر الإثم طبع التواءاته حكما وجورا ورواكِبا ً غصت بملئها الأرواح الهاربة من وجودها قربنا.....فلا عزااااااااااااء ولا من درب الى القرار يا أشقياء الاولين والاخرين.......
سمرالجبوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق