لأنني بأقصى البعد:أقرب
وبأقرب الحال:أبعد فسبحان من إذا حشر جمّع الأفراق ومن أمسَك علينا الأنساب والأحساب ...فكنا قيد ((روح)) مابقى وما اكتمل في إنسان
منظومة رسائل بدون رد (4)
((بُعدُ المدار))
حبيبي….
هو ذاكَ مانسميهِ وجد العشق :حين نكون بماكّنا في أمر…إقتطع منا بعضنا :توقفَ أو حتى إن يزل يُسقطنا شيئا فشيئا مما تعودنا وألمَت بنا الحياة…..إلا لنكون…قيد فقرةٍ لربما تغيب عنا لكنها محال أن تُغيبنا عمّاغدونا وتموسقنا جرعات وحيِ ماكان لهُ منسوبُ أول.. أو ملكيةَ صرف…أو ميقات عُمر يمكن أن ندونه فنقول من هذا أوذاك أو تلك اليوم أو الساعة….وهكذا فقرة تلو أخرى نضيع بكل جدارة المعنى…نضيعُ مما اقترفت الإيام وخاطيء المُستطبع في آدامنا ….إلى ى ى ى…حتى نكون :نحن بكل ماأوجد القدر فينا وأجاد……..وياويل الغربة…حين نرى الناس بمختلف أصواتهم ونستقل نحن بصوت ما…..صوت واحد مرة يكون صوتنا …ومرات يكون صوتنا……..صوت وحيد بلا رتوش او ألوان أو مكان يمكن أن نعتمد منسوبه ضمن حسابات الواقع المعروف أو ضمن إسقاط بعض زوايانا على مدة أو عمر أو شكل لربما نعرفنا بعد أن عرفنانا وصِرنا…بل لِتُفلت حساباتنا فيمن حولنا رغم مانكون أو بماذا سنصطدم من ردة فعل تجاه مانكون وكُنا ………وهنا سيضن القراء اننا صنف توَحدَ لاغير……وأقول للتذكير….فلوكنّا دون أو أكبر من ان نكون بين وضمن معيتنا ومن حولنا……لأُسقِطنا أيضا حيث للآن مازلنا نشعر بألم الشوق وبعد المسافة وعليه:وإيجاز لكل ماذكرت…أرشح في أن أكونَ ضمن وقبلَ وبعد….وفي كل أبعاد الإنسان ولكن….بشكل ما أو بآخر وبإعتراف مني….بإنكَ كنت مسؤلا بصورة أو بأخرى بتكوين هذه التي تخطكَ الآن بتمام وتصميم ارادتها :::وتفخر……على انني وكما أحبكَ أُعفيك من أي التزام أو شروع بعمل تجاه بعض ماينطق وجودي وأرجو السماح ان أخطات أو تجاوزت
عمر التناصر بالثوائب مرغتني الحلم ليلي والنهار
ماذا اذا كنتِ البوادر واستلمتِ زمام شوقي واحتضار
الشِعر ماكان الوسيلة انما صدق القرار
والحب لايتنفس الحسبات في درب القرار
بل نضَّ في قلبي الفَتيّ جراحهُ والدرب غار
وحدي وخوفي والأماني غُرَتي ليلي نهار
وغوافي ماكان الدنا يستهترون بها فِرار
أنا صنتُ:عمر الغائبين ولم أكن يوما هَدار
ذاكم غوالييّ الإباء كما أرى إنسان لايجد القرار
أمّا وقلبي
أمّا وروحي
أمّا وتدريني كما من جّمَّد العين انتظار
وجدي أمام جوامح العقل الشرار
وبلا مراسي من أمانٍ أقرأ المرمى اقتدار
ظني يطاولني هموم الخلق تَنعَتُني الإطار
وروح مجدي ..صفوتي مابين دجلة وانتهازات التخاطر بازدهار
خَلَيتُ بُعد الناس ..أدنيتُ المنيةُ …رَجفتي زهر الدياااار
لا مااريد ارى وجودي….ما أُريد الكأس إلا من رضا المحبوب دار
وحدي وفكر المتن ضَوعَني حنيني للشرود بماتلَوتَ بقامة الأدب الحرار
والباقي أرقني السحائبِ ذي عيوني ثم عجزي ثم مِهدار الأغاني حيث دااار
إني وقيتُك قيد قلب مايخالفك المدار
حيث الضمير مُصاحبي اينا أكون حتى اكون ياليتني الكون ال أكون وبِأقتدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق