((لِواؤكَ الأدب))
بغداد ياصبري جزَت آياته وهج التسامي من بعيد
متوجدٌ في روحيَّ الموعود يازَهوَ العقيدة
ياملتقى المخبوء في طياتها
الأحلام من وهجي التليد
ماكنتُ يوما غيرما أنت الأكيد
ماكانت الأكوان تلعبني الجوى
ياغربتي يافيك يا أنت الوحيد
ياموسم الشمس المطلة في جوانح
اظلعي والأدمع الباقي شريدة
يا كل شَبَّ الرائق المكنون من
عبق الجِراح وغربتي أنت الجراح وطب قلبي واللذي فيه تعَثر من مَريده
مازلت واقفة على دم
الشجون......مازلت نفسي لايطال غمارها وجّس العيون....لكنني إلا بإني الأسبق
المرهون من قطع الظنون
وجعي جياد صافنات ارهبت بِِلُبانها
جَلَد الشؤون
وَدَمي تباريح الأحبة ساقه ربي
ليُشرَبَ مِن موالحه الفتون
والموت موالي غدا صبرا يؤانسني
تقاطيعي تعَلت من مواجيد السنيييين
والأكثر الأشواق ..لو تدري بقلبي ياجنون
والآه لو تدري وياليت المنى
بل أين مني ساعةَ أرنو إليكَ
وتلك ثاراتي العيون
هي ذي أنا فانظرني واتلوا
الريح والمطر الشَموخ لنلتقي والمعجزات على الرحيم ولا بعيدة
أُؤمِن وآِمنَ بالهيام جدى القلوب اذا عزَت تنهال من ويح المسافة كلها قيدٌ رهين
ماكنتُ أؤمِن بالحدود الباليات
ولا بلعَقِ كان يتلهى المَجون
اني وتلعلمني أشاء إذا تشاء
ومانشاء الابماشاء ت مناحينا سواء
أو أنت إني لابِرطنات الوشاة
ولا الخُشات ولا بتهويم الظنون
إنّا بأنت إذا أنا كُلي أنا
ياكل عمري أنتَ كُون
حتى أكونك::: أو فَََ كون
سمرالجبوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق