((بغداد عُرس حسَن))
ماذا لأمك ياحسَن ماذا لأمك ياحسن
طاب الفطور وآن آن الإمتحان
والصف والأوراق نادتكَ المكان
هذا طريقك يابني إلى الرفاق
تهيأ الوطن البهيّ حدا الوفاق
إذهب وعد ناجح بكلك يازمان
وقرّ عيني ياعيوني يارزين
أكان الطريق هدىَ حيث مال
ام كان بقصد الجمال سؤال
ام كان للأشلاء ذنب على الايام
وللصدى من رصف اوراق المحال
الا ياذل الرؤس لماباعت وافنت عقولها قبحا سُحال
الا ياعقر الأسُوس ماغيرتكم ألف يتيمة رماها البين للحال
الا يامن تدعون الوطن والناس
وماغيركم الرجس غدى ينض من كفركمُ ولا يشبع الأنذال
متى تفتك الدماء ومتى يصطفي الطريق على أي من؟؟؟؟
متى يامترعين الجماجم تَصيَدكُم الحيف وتعزفوا الآمال
متى يوجعكم صراخ أم وبكاء إثم مثقال
متى نقول ها نحن إنا وللوطن رجال
تبا على اسماؤكم
بعدا لمن يفتى بكم
ولتنطق الطرقات بعض خشوعها من حيف بسمةطفلة
سلوى غدت تختالها حلما تداعبه الوجود....
دمها الرحيق بوجد قُطر ٍ كَبّل الأحلام يسجنها لأجل :
فلان قيلَ وقال
متى....
ياهل متى ...
أين المتى والصبر أجزعه مباراة الجنوب على الشمال
وهزيمهُم شيطان يذبح بالعراق على الهويه.....ويجند
الأزلام من قيح الحمية
يستنطق الهيبات وهو معايدٌ مابين قاعدة وبين الكفر غيّه
والضامِنيه تزودوا بضمان أبناء النظير
خنزير ياتبع العمالات الخنازير القضية
لو كنت قدر الحمل ذبحا بالصغار
فارجع وقف كالبائد الماضي بمحكمة القضاء
ماكنا نحسب من تكون وما الرياء
لكنك انكشف العري واوقف الدم الفناء
ولما الجفاء ؟؟ماذنب خلق الله تعتكف الهوالات الدموع وروعة
الروع الخفاء
ومتى يكون لواحدٍ منكم كلاما كبرياء
ومتى تكونوا مثل غيركمُ اشقاء سواء؟؟؟؟؟؟؟؟
سمرالجبوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق