اللوحة للفنان(ناصح كارثيا)
أيام من وطني
لأجمل معان الحرية والإباء والتوازن اللذي كان لابد من شروق معانيه وعدم الإنزلاق وراء النعرات والنقرات المدسوسة والعميلة من وفي بهو أصناف السياسيين مِمن ...انظموا اساسا لتأخير العملية السياسية وبالتالي ابقاء العراق تحت طائلة توقعات الغرب وازلامهم المدروسة والمنفوق عليها...للبقاء في أراضينا ومحاولة التغلغل في الفكر الواحد والقلب الواحد اللذي يظم كل اطياف العراق بكل اهله....الخ
واليوم وبعد لملمة خيبة الإحتلال واتمام رحيله من الوطن للأبد وبعد اخر محاولات الشائبين في ظمارهم بتقسيم العراق تارةَ......وبإبعاد انعقاد القمة العربية تارة اخرى....بل وأيضا العمد بنقض اتفاقية اقامة دورة(خليجي الرياضية) وقبلها الميناء الأزمة.......وغيرها من المزاعم التي رَصدَ لها أعداء الله والوطن كل مااستطاعوا ويستطيعون ناصرتهم أوهامهم وتبعياتهم المقيته والواهية الأسس والتافهة النتائج
فالعراق اليوم : وشموخ الصبر العتيد اللذي يتألق بمجد السياسة رغم انف المريدين ممن يبتدعون الحجج الواهية لأستكمال مسيرته الجبارة والواثقة الخطى نحو السلام والتقدم......
ومن مقام الأدب العربي العراقي المستقل وصوت الحرية لكل ادباؤنا وشعرائنا وكُتابنا اللذين مافتئوا مناصرين لوحدة هذا الوطن واستدراك الأخطاء الواجب رصدها وتمكين قيادة النزاهة الفكرية والعقائديه والإلتزام بالقوانين والاعراف الدولية نهنيء الخطوات الرائدة والتاريخية للحكومة العراقية ونثني وكل متأمل للخير والعطاء والمضيّ بطريق التطور نحو مستقبل زاهر ومتقدم وأيضا نهنيْ الصحافة العربية و شبكة الأنباء العراقية المتألقة ...بضمها اكبر حرية فكرية في الكون متمثلة باجتماع ومؤتمر الصحفيين العرب اللذي يقام الآن في بغداد ...وان دل ذلك على شيْ انما يدل على اصرار الوحدة والتقدمية نحو الحرية الناطقة لكل الوجود.......وأيضا ليطابق اهداف المجد الإعلامي العراقي اللذي تفرد بإن قدم أغلى الدماء من شهداء الصحافة والاعلام الاحرار اثناء تأدية واجبهم ومايؤمنون بما أرادوا تقديمه من الحقيقة كل الحقيقة لاغير ......في حين كان ومازال بعض المضللين ممن كان ومازال ربحهم قتل وظلم اكثر عدد من جموع الشعب المظلوم وتغييب الصوت اراقي الحر المتمثل بكل امته ووطنه الأكبر والإنسانية جمعاء وذاك بنقل الاكاذيب والدق على دفوف النعرات والإنعزالات ومواويل الماضي على حساب امن وسلامة الأهل والعملية السياسية التي كنا ومنذ عقود نستحقها كما يجب...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق