شيما....
عجيبُ مدى جِنحُ الخوالج أزهرُ........يداعبني ذكرك ِ كالورد القنين
كما غزلِ ثوب الرِصانَ موَقَرُ........ل حيفِ الحبيبات وجدها والعين
مررناها شؤون الخلق مالت تُكَفِرُ....نخالها ب طيِّبِ :وطيها اللعين
وكم بكيناها السرائر تُضمِر.......فذدنا بوحي سترهم والدين
وتمادت الاحوال شائت تقَدِّر.....فخضناسما الصبر على كل حين
حتى اذا الاحلام مالت تغامِر.......الأرواح من دمع الجوى وعيني,,
أقرها الله بجبينها الأنور........أم الولاء وضمة الوجد الأمين
تؤاثر الاخوان بنفسها الاجدر.......وتسموا بقلب الحرة باليقين
شيماء عذرا اذ الورد بدا يتأخر.......ف صفا بمسلوب الحنان حنيني
لأنت وحي الحب حباكِ الأنور....أموت وصاحبتي وتبقين الوطين
فلله دركِ يابنزت ماغيروا.......أولات الأُصول شوامخكِ المَعين
سمرالجبوري
عجيبُ مدى جِنحُ الخوالج أزهرُ........يداعبني ذكرك ِ كالورد القنين
كما غزلِ ثوب الرِصانَ موَقَرُ........ل حيفِ الحبيبات وجدها والعين
مررناها شؤون الخلق مالت تُكَفِرُ....نخالها ب طيِّبِ :وطيها اللعين
وكم بكيناها السرائر تُضمِر.......فذدنا بوحي سترهم والدين
وتمادت الاحوال شائت تقَدِّر.....فخضناسما الصبر على كل حين
حتى اذا الاحلام مالت تغامِر.......الأرواح من دمع الجوى وعيني,,
أقرها الله بجبينها الأنور........أم الولاء وضمة الوجد الأمين
تؤاثر الاخوان بنفسها الاجدر.......وتسموا بقلب الحرة باليقين
شيماء عذرا اذ الورد بدا يتأخر.......ف صفا بمسلوب الحنان حنيني
لأنت وحي الحب حباكِ الأنور....أموت وصاحبتي وتبقين الوطين
فلله دركِ يابنزت ماغيروا.......أولات الأُصول شوامخكِ المَعين
سمرالجبوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق