قصيدتي (صداك وجودي) ردا على قصيدة(لتعلم اني) للشاعرة هبه عبد الووهاب:مع لوحتي( الشلال) بغداد 2009م
لتعلم اني
بعينيك أدمنت
طول إنتظارى..
عشقت مخاوف كل الليالى
...
حين إختراقات أمن النهارِ
نسيت إحتياجات كل الجوارح
وكان إحتياجى
لضمةِ حزنٍ
نمت بالحروف
وكل الحماقات
كان إختيارى
لأهديك شارة بدء الهجوم
وعند إنسحابك
ذبح القرار
على ساعديك
عشقت مراراً بدء إنتحارى
عشقت التراجع
حين الشروع
وفى الإنتهاء
وعند الفرار
مللت الحياة بدون شرودك
عشقت قيوداً
تفجر منّى
طاقات صبرى
عشقتُ قيودك!!
عند التراجع
يوم انتصارى
وعند إنتهاكات كل الجروح
وهدم الأمانى
هنا فى صروحى
لأدرك أنّى
بثالث أيام عمرى لديك
بدأت
بأرقى سنين إحتضارى
****
كلمات /هبه عبد الوهاب
***********
صداك وجودي
من أجلك عيني :
تسامر وحيي بنور المآقي
مدىَ للحياة نهاري وليلي
يسارعني النبض حين اشتياقك
بين الوجود وبين اختياري
اما وادعتك ضنوني ووجدي
وطول الغياب بقيد انتضاري
وما خالجتك التهادي بعينك
سبحان عمري غدى باصطباري
ووحيي بقول لاسمك شدوي
يحيل الظلام اشتعال المقال
تَحيَنتَّني الوعد حين استرحتتَ
فحايلت:
روحي تغشَ مكاني
اياليت اني وهل بالليالي
بل الليت انت وبي والخيالِ
واني
اصير كما الانت حين
تراني وصار:
ترا قيد حالي
وحين تراني كانيَّ ماكنت حيث تناديّ اين وجودي
فاين وجودي
واين يداك تبادل زهو المداد وقودي
واين التفاضي حيث الرحيق
كنهر يجود ليخضّر عودي
واين عيونيَّ قد كم بكتك تعال وعودي
انا يا امانيّ كلي وجودك حين تقاتل كل صمودي
وصفوك حين الزمان تردى
وصدرك حين الشهيق رَعودِ
سمرالحبوري
لتعلم اني
بعينيك أدمنت
طول إنتظارى..
عشقت مخاوف كل الليالى
...
حين إختراقات أمن النهارِ
نسيت إحتياجات كل الجوارح
وكان إحتياجى
لضمةِ حزنٍ
نمت بالحروف
وكل الحماقات
كان إختيارى
لأهديك شارة بدء الهجوم
وعند إنسحابك
ذبح القرار
على ساعديك
عشقت مراراً بدء إنتحارى
عشقت التراجع
حين الشروع
وفى الإنتهاء
وعند الفرار
مللت الحياة بدون شرودك
عشقت قيوداً
تفجر منّى
طاقات صبرى
عشقتُ قيودك!!
عند التراجع
يوم انتصارى
وعند إنتهاكات كل الجروح
وهدم الأمانى
هنا فى صروحى
لأدرك أنّى
بثالث أيام عمرى لديك
بدأت
بأرقى سنين إحتضارى
****
كلمات /هبه عبد الوهاب
***********
صداك وجودي
من أجلك عيني :
تسامر وحيي بنور المآقي
مدىَ للحياة نهاري وليلي
يسارعني النبض حين اشتياقك
بين الوجود وبين اختياري
اما وادعتك ضنوني ووجدي
وطول الغياب بقيد انتضاري
وما خالجتك التهادي بعينك
سبحان عمري غدى باصطباري
ووحيي بقول لاسمك شدوي
يحيل الظلام اشتعال المقال
تَحيَنتَّني الوعد حين استرحتتَ
فحايلت:
روحي تغشَ مكاني
اياليت اني وهل بالليالي
بل الليت انت وبي والخيالِ
واني
اصير كما الانت حين
تراني وصار:
ترا قيد حالي
وحين تراني كانيَّ ماكنت حيث تناديّ اين وجودي
فاين وجودي
واين يداك تبادل زهو المداد وقودي
واين التفاضي حيث الرحيق
كنهر يجود ليخضّر عودي
واين عيونيَّ قد كم بكتك تعال وعودي
انا يا امانيّ كلي وجودك حين تقاتل كل صمودي
وصفوك حين الزمان تردى
وصدرك حين الشهيق رَعودِ
سمرالحبوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق